هَل سَألقاكِ يَوماً.؟

168 23 5
                                    






حَمَلتهُ ذُكرياتهُ لموقِف طريفٌ حَصل هُنا

17/4/2015
|آسِفه.../

كِيونغسو توجههَ ناحِية غُرفة الإِنتظار خاصَتُهم كَونهُ تأخرَ و الأعضاء سَبَقُوه لِ موقِع الحَفل

مُوجِداً إياها تتَكلم بِ هاتِفِها بِينَما كُوب قَهوتِها بِيدها

سُرعانَ ما أنهَت المُكالمه حِينما لمِحتهُ لِتبتسم إبتِسامةً هُو عَشِقَها

أشارت لهُ بالجِلوس ليِفعَل و تبدأء عَمَلهما

رَنينُ هاتِفها قاطَعَ الصمتُ الجميل بِينهُم لِ تمد يَدها ناحِيته و لكِنها أسقطت الَقَهوه مِن غير على قميص كِيونغسو و هُو انتفض واقِفاً يُبعد قمِيصهُ عَن جِلده

"ياللهي اسفه انا حقاً اسف لم اكن اقصد" هِي تَمتَمت بِ قلقٍ ليَبتَسِم لها
"لا عليكِ سأُغيرهُ الأن " قال لها لتومئ

—-

"هيا كيونغسو انتهي من مكياجك بسرعه لنتوجهه نحو موقع الحفل" ثُغِرُ القائِد دوماً ما يُخرِجهُ مِن شرودِهِ

أومأ بِ بِرود و توجهه ليَجلِس على الكُرسي . رَعشَهٌ بارِدهٌ حَصُلَ عَليها جَسَدهُ ليَتجاهَلها و يُغمِض عينيه

انتَهى بِسُرعه لينهَضوا نَحو سيارتِهُم لِموقِع الحَفِل و هُناكَ أصابَتهُ رٍعشةٌ اُخرى ليَتِم تجاهِلُها كَما صاحِبتها

بَعدَ الكُونسرت و ألذي كالعاده كِيونغسو أدى بِه بِ بُرود كَما كُل مَره

و تِلك القَشعريره لَم تُفارِقهُ طيله الَوقت

عِندَ خروجِهُم قَشعريرهٌ اُخرى أصابتهُ ليَذهب نحو سُوهو و يَشِدُ سُترتِهِ ليَحصِلُ عَلى إِنتباههُ

"أجل كيونغسو" تَرَكَ حَديثهُ مَع سيهون ليلتفت ناحِيه كِيونغسو ألذي يَشِدهُ

"هيونغ اشعر بالبرد" هذِه الثلاث كَلِمات الأولى ألتي قالَها مُنذ الأمِس
"خُذ إِرتدي هذِه ريثما نعود" أعطاهُ سُترتهِ ليومئ كِيونغسو و يَشِدها حَولَ جَسَدِهِ


"هيونغ اشعر بالبرد" هذِه الثلاث كَلِمات الأولى ألتي قالَها مُنذ الأمِس"خُذ إِرتدي هذِه ريثما نعود" أعطاهُ سُترتهِ ليومئ كِيونغسو و يَشِدها حَولَ جَسَدِهِ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"It just pain"| *إنهُ مُجَرَد ألَم*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن