....
كان يقترب وانا اتراجع هو خطوة وانا عدة منها ...
كنت غبية جدا ربما بسبب خوفيفقط واللعنة انزلقت رجلي لكي اسقط من الجرف ولكن و بحركة خاطفة يأتي ذلك الفتى ويمسك يدي *تشبثي بي انا هنا لا تخافي ... لن اتركك* دوّت مثل هذه الكلمات في مسمعي ...
وفجأة يتحول مرة اخرى ليضحك ضحكته الشريرة تلك *يالك من مثيرة للشفقة* ويضحك مرارا وبكل هسترية
......نهضت من عالفراش يا الاهي انا اتعرق لما الجو حار هكذا نهضت من سريري وركبتاي ترتعشان ...
انا: يا الاهي هذه المرة السادسة لهذا الشهر ... اريد ان اعرف من هو و ما اللذي يرمي به هذا الحلم يا الاهي هل هو منفصم ....
اشعر اني سأنفجر كقمبلة من شدة الحرارة
لم استطع التحمل فخرجت الى الشرفة وجلست على الارجوحة القماشية كما اسميها تمددت عليها اراقب النجوم وافكرنجوم جميلة تحوم فالفضاء بحرية لا لا تعقَّد الامور عليها هي حرة دون افكار تشغلها دون ذكريات تألمها دون مستقبل يحيرها دون خوف يسكنها ..
على عكسي تماما .. يالي من جبانة فقد من الخارج لا يستطيع احد قهري اعلم اني قوية ولكن المضاهر خداعة فليس هناك من يسكن في داخلي ليرى حريقا لم يطفأه احد ليتآكل ويسلب كل شيئ من تلك الذكرى الجميلة...
انا وحيدة واحاول جاهدة تغيير ذلك ولكن لن ينفع
هذه عادتي اراقب تلك النجمات البعيدة فهي الوحيدة التي تمتع ناضري مع اني ارهب الضلام الا اني احب الليل مع اني ارهب الضلام الى ان لوني المفضل الاسود هل هذا منطقي على الارجح مضحك ...
P.O.V SEHUN:
كنت نائما افكر وافكر ... ولكن واللعنة لما هيا من افكر فيه كلما اتذكر الموقف اقول بانها ليست هي التي كانت مرحة وااو هي ممثلة بارعة
تذكرت اني احمل هاتفها فتحته فرأيت صورتها لم اكف عن النظر لها ... انه مقفل بكلمة سر يا الاهي لما انا مهتم، زفرت بكل ضيق ورميت الهاتف فوق الاريكة
خرجت الى الشرفة كانت الثانية بعد منتصف الليل....جلست على الكرسي واضعا مرفقاي على ركبتاي أنضر الى الارض افكر في الاشيئ فقط رماد يحتويني رفعت ناضري ...
ما اروع السماء وخاصة في الليل..... انزلت نضري تدريجيا والللعنة الملعونة على هذا المنضر اللعين انها هي لما ..
وما زاد صدمتي انها نصف عارية يا الاهي لما هيا هكذا الا تعلم ان هناك فتية في المنزل ....
أنت تقرأ
❌بٓـٰٖعْٰـدٰٓ المـٰٓدرسـٰٖٓة🔞 جَـٰرِيئٓـتـِي الصـٰٖغـٰـيَرٓةٰٖٖ🔞
Actionحُبُّـــكِ بارد كبرود جٖليــدٍ لم يُـٰٰٖـستٰطع كسٰٖـٰـْٖرُٰهْ ثلـٖـجٍ محٰٓــاطٍ بشضــاياكـِ البـيضٰٓــاءٖ بــيضٰــاءُ كبشٰٖــرتـكـِ الحليـبيّٓــةِ الصـٰـافِيٖـة صــٰافيـةٍ كنـيَّتــك الــطَّـٖـيِّبــة أحبٰــٖـبـتُكِ فلا تَتْــــرُكِٖـيـٰـنـِـي