اتجهت للمقر مع ذلك الذي احبني هو فالحقيقة لم يعترف فقط انا اعرف ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وجدت العصابة امامي ليتكلم احدهم: يا جيمين من هذه المثيرة التي معك
جيمين: اخرس او ابرحتكَ ضربا تاي تاي: انا لا أكذب هي مثيرة وجميلة هل ستقضي الليلة معها؟
سأل هو
جيمين: اخبرتك ان تسكت لقد جاءت لغرض اخر
ليتكلم شخص: و ما الذي تفعله فتاة هنا غير تقضيت ليلة ساخنة
جيمين: يونغي ارجوك اصمت سوف تَقْتُلُ..
قاطعت كلامه وانا اضغط على يدي "هاي ايها اللعين الم يخبرك صديقك ان تصمت.. ولو كنت تريد ان اقضي معك الليل فانا موافقة "
اقتربت من ذلك السافل كثيرا لأكمل
"سيكون رائعا في نضري " ليزداد قربي منه اكثر وامسكت ياقته و قربته لوجهي كثيرا ضحكت بجانبية و اكملت "اجل سيكون رائع جدا ان اراك تخرج من غرفة الفندق و انت تحمل قضيبك بين يديك" .
دفعته للخلف وزدت في ابتسامتي .. تحت انظار السبعة الذين امامي و افواههم مفتوحة..
اتجهت لجيمين وفي طريقي تكلمت "ان ضللتم هكذا سوف تكون افواهكم مغارة للذباب " وقفت بجانب جيمين ليتكلم جيمين: اخبرتكم بذلك لكنكم لم تستمعوا .. لاتكلم مرة أخرى "اذا جيمين اين قائدكم"
حسنا كان الوضع ان اولئك الحمقى الذين كنت معهم هم النخبة الرئيسية اي افضل المقاتلين هنا .. و بالداخل يوجد العديد من الفرق انها مثل المدينة الخاصة يوجد القاعدة و و قاعات تدريب ومطعم كبير وغرفْ هذا ما يدعى ب "المقر"
