هذه الخواطر عبارة عن أزمات وأحزان ساهمت في تأجيج مشاعري فاتخذت القلم منزلا آوي إليه وقت الشدة بل حين تشتد عاصفة قلبي لتجرفني بمياهها الهوجاء.
اما بعد فعلى الإنسان ان يدرك الخير من الشر أو يتحسس الصح من الخطأ؛ هذا ما أدى إلى قتلي وتعذيبي بشتى الكل...
كلمني وقلبه يرتجف خاطبني بعين الرحمة والعطف ولم أكن أعرفه وليتني عرفته رجل تكلم بقلبه فجعلني بدعائه نقية بريئة وليتني كنت كما وصفي لتعلم يا غموض أني لست كما رأيت فالوجه نعمة والقلب نقمة لم صافيا ولن يكون ملطخ بدم أبرياء سحقت محاط بدموع عظماء سلبت سحقت وسلبت العقل والقلب وليتني ما فعلت ويحك أيها الإنسان أن ترى في الكمال لأني ومن دون شك أرى فيك النقصان أتكلم فأفرح ولكنني من الداخل أحزن أحزن على عمر ضاع ونفس رحلت وكيف له أن يضيع ثم كيف لها أن ترحل؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
