الفصل الاثني عشر * * * عشره أيام فرصه!
خافيير:
الصقتها بالحائط بينما أغلقت الباب ورائي بساقي و خلع قميصي علي عجل ، قبضت بيدي علي ثديها ، ورفعت قميصها و نزلت اقبل رقبتها في عاطفة. ائن من المتعه والعق شحمه اذنها باثاره.
في عجله من أمرى. ويدي الأخرى تفتح حزام بنطالى لقد كنت مثارا ، أراد قضيبي ان يقفز من سروالي لم أستطع تمالكنفسى بعد الآن أردت ان أتذوقها ، أردت اختراق فرجها أردت صفع مؤخرتها اردت قضم حلمات صدرها بأسناني.
"انتظر خافيير, توقف, " بيرى تنهدت, توقفت لثانيه ولكن لم أستطع, انا قلبتتها ضد الجدار و لففت ذراعى إلى ظهرهاافك حمالة صدرها. واقبل رقبتها مرارا وتكرارا...
"توقف الآن ، " بيرى صاحت في لهجة صارمة.
"ماذا! الآن يمكننا التحدث! استمعى إلى بلدي بيرى ، انا حقا معجب بك ، أريد ان أكون معك ، واعتقد اننا يجب ان نتغاضى شهادة الزواج الوهميه والتصرف وكاننا متزوجون حقا ، "انا تمتمت انفخ بنفاذ صبر! هل هي مصنوعة من الحجارة ام ماذا ؟ اي شخص سيذوب من قبلاتي ولمساتي. قبلاتى الحاره يمكن ان تذيب الثلج.
"كيف! لكننا لسنا متزوجين! و حتى الان لم تعتذر عن شيء! انها ليست غلطتك! "بيرى التفت بجسدها تحدق في وجهي.
هل يمكن ان أنام فقط معها أولا ثم نتحدث بعد ذلك ومناقشه القضايا المعلقه!
انا انحنيت براسي بأجيج اداعب اذنها.
"اذا! هل يمكن ان نبدا من جديد ؟ " همست بإغراء.
"هل تعترف الآن؟" ابتسمت بخباثه.
"ام. " سحبت مره أخرى للنظر بعمق في عينيها. انا تلعثمت. انا لا اعرف لماذا لسانى كان متشابكا ، ارتعدت. . انا اعرف عميقا في الداخل انني أحبها لذا ما هي المعضله الكبيرة حول قول هذا لها!
"هل من الصعب جدا بالنسبة لك ان تعترف بانك تحبني؟" اسندت ظهرها ضد الجدار و شابكت ذراعيها علي صدرها تنظر في السقف و تتأفأف من سلوكي.
يا الله! الآن سوف تعتقد انني مجرد عاهر نسونجى يريد ان يضاجعها ويتذوقها ثم يتركها! انا ملعون.
"أعطني فرصه؟" لامست وجهها للنظر في عيني, العيون لا تكذب كما قالت أمي لي.
"حسنا انا سوف أعطيك فقط عشرة أيام, " القيتني بكلاماتها مع ابتسامه شيطانيه ماكره. اي عشرة أيام! انها تحبني بالفعل لماذا احتاج هذا ؟
"ماذا! طلبتى منى شهر بالبداية! الآن أنت فقط تعطيني بضعة أيام! "انا تمتمت ،قطبت جبينى بانزعاج.
"عشرة أيام! يجب ان تقنعني بالبقاء معك. إذا لم تعترف بحبك و تتقدم للزواج منى بطريقة ملائمه بغضون هذا الوقت سأنهى كل شىء ، بالاضافه إلى انك لا يمكنك ان تخوننى! افهمت ذلك ." طحنت علي أسنانها مع لهجة صارمة.
أنت تقرأ
نسونجى بمصيدة الزواج ✅ معرض القاهرة للكتاب ٢٠٢٤
Romanceاستفاق بعد ليلة سهر مجنونة، ليجد امرأة بجانبه على السرير. كان هذا أمراً مألوفاً بالنسبة له. ولكن ما لم يكن يتوقعه، هو ' أنهما متزوجان!' بمعرض القاهرة للكتاب ٢٠٢٤ Copyright reserved © Bosy Elselhdar... Originally Written and published in English by...