برغم العادات والتقاليد
والمسافات التي تفصلك عني لتجعلك بعيد
الا إن خافقي قد اصبح بين يديك
وقد نازعتني نفسي عليك
وتناقضت المشاعر لرؤية عينيكتارة تقول انك بعيد عن الواقع
وتارة تقول انك نجمي اللامع
أاتركك وانت في قلبي ساطع!!
فكيف يحدث ذلك
ولو حدث
اذن اني والله للعقل فاقد
وبرغم بركان مشاعري الا اني اكون جامدفتركت الافكار
والحيرة في الليل والنهار
لأعيش معك اللحظة
واكون فراشة بين الازهارتحلق في سماء الحب
واجرب جميع احاسيس التي تسعد القلبفكيف لا اسعد
وانا معك اشعر بأني طفلة صغيرة
شقية جميلة
انسانة رقيقةازعجك بجنوني
حين اغار
وياليتني استطيع اخفائك بعيني
بعيدا عن كل الناس
لتكون لي وحديكلامك لي
وغزلك عني
وتفكيرك بي
فتصبح عيونك لا ترى الا عيوني
ويداك لاتمسك الا يداي
وشفاك لاتقبل الا شفاي
بشرط ان يكون
خافقي لك وحدكفدمت لي
ودام قلبك بأسمي.....ايها الرجل الشرقي.....
أنت تقرأ
خاطرة بالخفاء
Poesíaيتحدث كتابي عن كل الخواطر التي تكون في نفوس العاشقين عن كلمات تخشى الخروج من القلب خوفا من العادات والصد والرفض يكون كتابي الفم المعبر عن المشاعر والاحاسيس البريئة عن الحب عن الشوق وعن العذاب هذا الكتاب ليس قصة خيالية مشوقة تشجع القارى على قرائتها ب...