⛓أَغلَالٌ دْامِيِة : ١٤ ⛓

717 50 43
                                    

تعليقاتكم تسعدني بليز علقوا 🙏😭
+
تجاهلوا الاخطاء الاملائية








كان تمشي قاصدة الذهاب لجناح الملك بينما تمسح دموعها المتناثرة بغزارها ملطخة وجنتيها شفتيها ترتجفان وبِحارها ترتد بمياهها فوق سواحلها

تعالت شهقاتها بينما تمسح دموعها وتمشي هي اصبحت تعلم بالطريق لـ مكتب الملك اغوشت الرؤية عندها بسبب دموعها حالما وصلت بباب المكتب " جلالة الملك يعمل بهدوء ولا يريد من احد إزعاجه "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تعالت شهقاتها بينما تمسح دموعها وتمشي
هي اصبحت تعلم بالطريق لـ مكتب الملك اغوشت
الرؤية عندها بسبب دموعها حالما وصلت بباب المكتب " جلالة الملك يعمل بهدوء ولا يريد من احد إزعاجه "

اردف احد الحراس الواقفين بالباب لتخبره بهدوء " دعني ادخل اخبره بأن ايزابيل بالخارج "
لينفي مرةً اخرى ويستفزها " لن يقبل بدخولكِ انه مع معاون الوزير آرون "

" وهل تدير عقله لتخبرني بهذا لا تدعني
افتعل مشاكل " هددته بالدخول بينما دموعها
تهبط بازدياد ونصف جسدها يرتجف

" انا آسف سيدتي لا يمكن " سحبت انفاسها
بتثاقل ليلاحظ الحارس حالتها الغريبة هي
تبكي فقط دموعها تنهمر لماذا لا تصدر صوتاً
وجسدها يرتجف بخفة وتعتصر عينيها بين
الحين والآخر

فتح المعاون الباب بعد ان انهى اجتماعه
مع الملك لينصدم بمنظرها امامه انها نفس الفتاة الشقراء التي وجدها على الحدود بنفسهِ
نظر للحارس ليشرح له الحارس معنى ما تريد
" جلالة الملك في الشرفة يمكنك الدخول " تكلم المعاون وهو يتنحى جانباً عندما تقدمت لتدخل
ليغلق الحارس الباب

تقدمت وسط الغرفة وبعد ان تأكدت من اغلاق باب الجناح انفجرت دموعها بغزارة وكأنها كانت تحبس كل ما بداخلها

عقد ما بين حاجبيه عند سماعهِ لنحيبٍ
قادم من خلفه استدار ليجد من استطونتً
قلبه منهارة وتبكي بشدة اتجه نحوها ليمسك
بمعصمها ويديرها نحوه وجذب رأسها لصدره

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 16, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 <~.. 1829 .. أغلال دامية   ..~ >               ( قصة  عشق تاريخية ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن