لم يتم التحقق من الاخطاء الاملائية
ملاحضة : يحتوي القصر على
حديقتين امامية وخلفية الخلفية بجانب الباب الخلفي والامامية بجانب الباب الامامي للقصر...
فتحت عينيها بعد ان داعبت الشمس تفاصيلها لتنظر نحو ذلك السقف
المرتفع الشاهق تزينه الزخارف الذهبية
بترتيب وفخامة بالغةرفعت جسدها لتشعر بكمية دفئ هذا المكان
ضهرت شبح ابتسامة لجمال الجناح امامها
كانت مرتباً بطريقة مذهلةوالعطر يملئه جميع اثاثه يلمع والشرفة
تعطي الشمس حقهاابعدت الغطاء عنها لتقف على طولها
ويقع فستانها ملامساً للأرضوشعرها ينسدل ليشكل لوحه مذهلة على
ضهرهاخرجت نحو الشرفة لتشهق للمنظر امامها
" أقسم انني لم ارى حديقة بهذه الروعة "كانت الورود بألوانها تزينها واجمل
التحفيات والاشجار كان منظراً اخضراً
خلاباً مريحاً للأنفاستبعثرت انفاسها عند لمحها لنفس الشخص
نظرت له من الوراء كان فوق رأسه
تاجاً يلمع ويبرق بفضل ضوء الشمسانه من الماس وهناك رداءاً احمر
يبدأ من كتفيه وينتهي ملامساً الارض
وعلى كتفيه سلاسل ذهبية يتجلى منها
كل ماهو سارق للأنفاس من ناحية الذهب
والحُلي المطليمنظره مُهلك ومتعب لنبض الشقراء
طويلاً مستقيم ورشيق يرتدي رداءاً احمراً
بادءاً من اعلى كتفيه مثبتاً بسلاسل الزينة
والحُلي الذهبيوامامه يقبع الوزير ويبدو انه يتكلم
بنقاش جدي فوجهه يوحي لذلكمد الوزير يده حاملاً بها حزمة اوراق
ليمسكه الملك بادءاً بالتصفح بها بدقة وتركيزبينما الوزير رفع رأسه للأعلى ليرتفع
حاجبه للأعلى فور رؤيته للأنكليزية
تنظر لضهر جلالته
" فليأتوا بعد غد "تكلم الملك وهو يوجه نظره للوزير
لينزل الوزير نظره نحو جلالته
" عفواً اعذرني حسناً كما تريد سموك "اومأ له الملك لينحني الوزير ويخرج
برفقة الحراس تاركاً الملك لوحده محترماً
خصوصيته
أنت تقرأ
<~.. 1829 .. أغلال دامية ..~ > ( قصة عشق تاريخية )
Romanceو أَي جَمَـالاً ذاك يَتَجَلْـى بِذلكـَ الجَسد وَ إِلتِواء ذلكَ الخُـصر وحِدة تِلكـَ التـَرقَوَة الُمزَيـنة بِسَلاسـلِ الزيـنةِ والحُـلي بَل أَكادُ أُقســم بِأَنَهُ فاًگـِهةً مِنَ الفردوسِ الأعلـى أما أَنا فلم اجِد لِنَفســي مَخرَجاً حتى الآن " ا...