A

14 0 0
                                    


- راقب نفسك جيداً قبل أن تتحول إلى عقاب في حياة أحدهم.


أمقت عفوية تصرفاتي، تلقائية كلماتي، السرعة التي تفسد كل شيء، وأحيانًا أحبها وأشعر أن نقاء الكلمة أجمل بكثير من كلمات مدروسة قد توارى خلفها الكثير .!


قد يكون من لطف الله بنا أننا لا نرى الحجم الحقيقي للخسائر التي نلحقها بأنفسنا.


أكثر اللحظات وحدة في حياة المرء هي عندما يرى حياته بأسرها تنهار أمامه ولا يستطيع أن يفعل شيئًا سوى أن يحدق إليها بنظرة فارغة.


‏لا أدين لأحد بشيء، لن أعتذر عن التصور الذي أملك، ولا المعتقد الذي أعتنقه، ولا الطريق الذي أسلكه.. في النهاية أنا من سيواجه كل هذا الخوف وحدي!


أحتاجكِ كي أعبر
لستُ ضريراً ،
لكنني مستوحشٌ، و هذا الدرب مُعتم.



‏يصعب عليَّ جدًا تخطِّي المواقف المحرجة، المواقف هذه تؤثر على نفسيتي بشكل غريب وتدفعني لتقمص شخصية السلطعون.. روحي تتقلص على نفسها ولكني أحاول بجهد ألا اظهر خجلي أمام مرأى الجميع ولكن الهروب من المكان اعتقد أنه افضل حل لتناسي الشعور السيء الذي قد تسببه هذه المواقف السخيفة


توقع أي شيء من "الحياة"
فلربما "الهواء" الذي تتنفسه
كان منذ البدء دُخانا.


يجب ان يكون هناك قلب واحد على الأقل متيقن أنك لن تسقط منه ابدًا, ان تبقى مطمئنًا وأنت فيه.


قلبٌ فصِيح و جوارحٌ تتلعثَم


سأرحَل باحثًا عَن رُوحي ، ثمّ لن اعُود .



مخطئون جداً من يعدّون عليك الكلام ، الأكثر خطراً أولئك الذين يفسّرونه في عقلهم المريض و النتيجة شخصٌ لا يشبهك يريدون إلباسه لك كما لو أنك نسخة ضائعة و هم من عرفوا وجهك الحقيقي و هذا أنت! ، هذا أنتم أيها الأوباش و كل وجوه المرايا لن تعرف وجهكم في سواد قلوبكم.


الفرصة تمنح مرة ، إثنتين ، ثلاث ، لا أكثر .. نحن بشر محدودين لا نملك صكوك غفران و ليس بحوزتنا مغفرة الرب و لا عفوه الدائم !🎀ģΛĨℜĻ ḈỒỒĻ🎀:


يقولون لاحال الوصل دون من تغليه
يصيـر الوله في داخلك كنه الجمره
وانا آقول حبٍ دون لقيا عذاب وتيه
كثير التجافي بـ الهوى يقصر بعمره"



." انت في القلب و سوف تظل في القلب مهما حكم بنا الايام ".

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 11, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

بعثرهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن