ميرا بتوتر :لمااذا؟
احمد بعصبيه :هياااا افتحيه
ميرا :حاضر
فتحت ميرا الهاتف واغلقت كل الصفحات التى فتحتها واعطته الهاتف
ميرا:تفضل
احمد يفتش فى الهاتف لكنه لم يجد شيئا
ففكر فى خطه ذكيه
احمد:عزيزتى تعالى معى الى غرفتى
ميرا:حسننا لكن لما؟
احمد :فقط اريدك لجانبى اليوم
ميرا :حسننا كما تشاء
و ذهبا معا لغرغة احمد ميرا لم تنم
واحمد مثل انه نائم
اطمأنت ميرا انه نائم ففتحت هاتفها وارتدت السماعات..كانت تبتسم ابتسامه شريره
وكان احمد يرى كل شيئ
وفى الوقت المناسب اخذ احمد الهاتف منها
ميرا :توقف توقف.!!
احمد: ليس قبل ان ارى
نظر احمد للهاتف كان مقطع فيديو
من ضمن مئات المقاتع ذات الصور المرعبه
سرعان ما ادرك احمد انه الديب ويب او (الانترنت المظلم)
فتح المقطع كان المقطع لشباب يعذبون فتاة حتى قتلوها ومثلو بجثتها امام الكاميرا واصوات الصراخ عاليه جدا وكأنه يوجد عدة اشخاص ينتظرون مصيرهم فى التعذيباحمد:ميرا ما الذى تشاهدينه
ميرا :ڤيديو...مسلى اليس كذلك
احمد:تبا لك ما المسلى فى اشخاص تتعذب
ميرا:لا دخل لك اتلذذ لصراخهم.. فهمت؟
احمد:لن اعطيك الهاتف مرة اخرى
ميرا:لكننى اشعر بالملل دائما..
احمد:لدينا تلفاز شاهدى افلاما
ميرا:افلام رعب صحيح؟
احمد: لا افلام ديزنى
ميرا :لاا يا مغفل انا اكرهها اعطنى هاتفى
احمد:لا لا ثم لا حتى تتأدبى!
أنت تقرأ
صرخاته ادمانى
Bí ẩn / Giật gânقصه فتاه تتلذذ بتعذيب عشيقها وتعشق رؤيته يصرخ ويتالم.. وترى الرومانسيه بطريقه مختلفه ومثيرة للجدل من تكون؟ ولماذا يتحملها عشيقها؟ وهل ستكف عن تعذيبه ؟ نتعرف الاحداث خلال القصه...💔