كانت الساعه الواحده بعد منتصف الليل... كان احمد وميرا في الغرفة يستعدان للنوم . ..وقفت ميرا امام احمد والصقته بالحائط واخذت تقبله بعنف وتعتصر شفتاه..
لم يستطع احمد التكلم..اخذت ميرا تفك ازراره
ميرا: هيا قبلنى بسرعه ارجوك..
طبع احمد قبلة رقيقة على شفتها
ميرا: لاااا توقف عن اثارتى وقبلنى بقوة!
قبل احمد شفتها السفليه واخذ يمتصها بقوه
ميرا:اااااه آه....امممم...اااه
توقف احمد: كفاكى هكذا!!!
ميرا:لااا لم اكتفى بعد..
فتحت ميرا ازرارها واعتلت احمد المستلقى على السرير واخذت تعتصر رقبته تاركه اثار بنفسجيه عليها..شعرت بنبضاته تتسارع وتأوهاته تزداد...كانت ستكمل لكن...
دفعها احمد المستلقى على السرير جانبه..
احمد بصراخ: توقفى هذا مؤلم جداً..!!
ميرا: اااه.. آه...لكننى لا استطيع التحمل !
قبل احمد خديها: الآن نامي
ميرا: توقف عن إثارتى و لا تلمسنى.
نام احمد وميرا نوما عميقا وفى الصباح استيقظت ميرا لتجد الزهور تملأ السرير..والشموع فى كل مكان..دخل احمد للغرفه عارى الصدر...واخذ يقترب من ميرا...شعرت ميرا بحرارة انفاسه وهو يفتح قميصها..كانت ترتدى حمالات سوداء..اخذ يقبلها بعنف كما تحب...ويعتصر شفتيها..
.تعالت تأوهاتها وصرخاتها...
ميرا:آاااااه...آه... لا تتوقف!
استمرا هكذا حتى امتلأت رقبتاهما بالعلامات البنفسجيه....وبدأت شفتاهما بالنزيف
ميرا،:ااااه يا الهى...عمل رائع حبيبي!!
احمد: ماذا هل اثارتك قبلاتى؟
ميرا: بالطبع...مثيرة حد اللعنه!!!
ضحك الاثنان وتناولا طعامهما وشاهدا فيلما وناما.....
أنت تقرأ
صرخاته ادمانى
Misterio / Suspensoقصه فتاه تتلذذ بتعذيب عشيقها وتعشق رؤيته يصرخ ويتالم.. وترى الرومانسيه بطريقه مختلفه ومثيرة للجدل من تكون؟ ولماذا يتحملها عشيقها؟ وهل ستكف عن تعذيبه ؟ نتعرف الاحداث خلال القصه...💔
