صرخاته ادمانى

الفصل السادس والثلاثون

بعد ساعتين استيقظ احمد فوجد ميرا تستحم
ذهب هو ايضا ليستحم فى الحمام الآخر...
بعد قليل خرجت ميرا ارتدت ثياب نوم مثيره
ووضعت عطرها وسرحت شعرها
خرج احمد يرتدى شورت ويحمل منشفة على كتفه....
احمد: ما هذا هل تحاولين اغوائى؟؟
ميرا: بالطبع... هل نجحت فى اغوائك؟
احمد: لا... لست مثيرة حد اللعنه
ميرا: تبااا....وماذا عن هذا..
خلعت ميرا الفستان القصير...
احمد:  هكذا جيد قليلا
خلعت ميرا حمالاتها...ونثرت شعرها
ميرا: والآن...
اقترب احمد منها واوقعها على السرير..وسقط فوقها...واخذ يقبلها بعنف..ويترك آثاره على كامل رقبتها وصدرها...
لم تبادله ميرا التقبيل...كانت مخدرة تماما
كانت تتنفس بصعوبه..حاولت ابعاه...امسك بيديها وثبتها كى لا تتحرك...
تعالت تأوهاتها..قبّل شفتيها وهو يتحسس رقبتها...اغمضت عينيها مستسلمه له
طبع قبلات رقيقه على شفتيها نزولا على رقبتها وحتى معدتها...شعر بجسدها يرتعش...
احمد: اتعرفين هذا الشعور اللذى تشعرين به هذه تسمى النشوة...او شدة الاثارة...
توقف احمد...
_يبدو انك سهلة الاثارة..!!
*اااه..لااا لست كذلك...
_هههه ومن التى كانت ستفقد وعيها الان؟!
*توقف عن هذا ..لمساتك تخدرنى فقط!!
_وكيف ستخدريننى انت؟؟
التفت ميرا فاصبحت فوقه...قبلته قبلات رقيقه على كامل صدره..ومن ثم امتصاص رقبته تاركه اثار بنفسجيه عليها  شعرت بجسده تحتها...كان يحاول التماسك..وقلبه يخفق بقوة..قلبها ليصبح فوقها وبدأت الممارسه....كأمس
ميرا:  لاااا توقف عن هذا...ارجوك..لا اريد!!
بعد نصف ساعه من الصراخ تعب احمد وتوقف...كانت ميرا مغشيا عليها وكان احمد مرهقا....
.....اختصار الاحداث......

ظل احمد وميرا يستمتعان بحياه سعيده لمدة شهرين...حتى سقطت ميرا على الارض.. حملها احمد للسرير واتصل بالطبيبه....وصلت الطبيبه للبيت وتفحصت ميرا....
الطبيبه: مبروك سيد احمد..زوجتك حامل في شهرها الثانى...