فى اليوم التالى..
ميرا: احمد انا سأخرج قليلا باى
احمد:انتظرى الى اين؟
كانت قد اغلقت الباب وخرجت
احمد : اذا لن اجلس وحدى سأذهب مع الشباب
خرج احمد والشباب للعب الكرة
كانو يمشون و يضحكون و يستمتعون
محمد: هي احمد ..اليست تلك عشيقتك
احمد:ميرا !! اين؟
محمد: ها هى فى البار ههه.
احمد: البار...!!
ركض احمد ليجد ميرا داخل البار تتحدث فى هاتفها ...
ذهب اليها وصفعها على وجهها صفعه لا بأس بها
احمد: هيا امامى ايتها الغبيه..
ميرا : اتركنى اتحدث اليك عما حدث
احمد: شششش لا اريد ان اسمعك
احمد يسحب ميرا خلفه الى البيت..
محمد: ههه المسكين احب عاهرة
اصدقاء احمد : هه اجل عاهرة
كان احمد لا يبالى لهم ولم يتوقف عن المشي
حتى وصلا الى المنزل
دفعها الى الحائط ووقف امامها
احمد: هل تظنين انى لن اكشف امرك؟
أنت تقرأ
صرخاته ادمانى
Misteri / Thrillerقصه فتاه تتلذذ بتعذيب عشيقها وتعشق رؤيته يصرخ ويتالم.. وترى الرومانسيه بطريقه مختلفه ومثيرة للجدل من تكون؟ ولماذا يتحملها عشيقها؟ وهل ستكف عن تعذيبه ؟ نتعرف الاحداث خلال القصه...💔