خرجت غلا لقت هديل و دانة راحت لهم و دخلوا عند الحريم سلمت عليهم و لم يخلو السلام من بكاء الجدة و الحريم الموجودات أما البنات فكن ينظرون إلى الملاك الذي امامهم و في أنفسهم يرددون هذي بنت عمنا ؟؟لانه ما يوجد احد بعيون زرق في عائلتهم و جمالها كان لا يوصف حقا بعد شوي قرروا البنات يأخذونها و يتعرفون عليها و دخلوا لغرفة خاصة لجمعتهم هم و هناك بدأ الحديث
سيرين بابتسامتها المعهودة :احب اعرفك سيرين عمري ١٨ سنة بنت ابوي المعروف ابو خالدغلا ابتسمت بثقة و مدت يدها و سلمت من جديد : انا غلا و انا زيك عمري ١٨ سنة
سيرين : وناااسة
سيلين بابتسامة مدت يدها : وانا سيلين عمري ١٩ سنة اخت سارون
غلا مدت يدها و ابتسمت : تشرفناتقدمت دارين بعربجية : و انا دارين بنت عمك المدعو ابو عبد الله عمري ١٥ سنة
غلا : هه تشرفنا دارين
دارين : الشرف ليا يا غلاو بعدين شافت بنتين جالسين يسولفون و ولا معبرينهم
سيلين و هي متفشلة منهم لأنه مبين أنه مو مهتمين لغلا تقدمت إليهم و ناظرت غلا و أشرت : هذي مها اختي و عمرها ١٧ سنة
أنت تقرأ
بحبك شفت الحياة
Romanceفتاة عانت من موت عائلتها و الشارع صار مسكنها ثم تجد امرأة تاويها وتضمها لعائلتها ولا تعلم ما مصيرها في هذه العائلة و ما ينتظرها من حزن و الم و شقى أو فرح و حب و سعادة