يستعيد ذكريات حبه معها ماذا فعل! لتضعه في ذلك المأذق ..
فلاش باك..
اثناء عودته الي البيت يتفاجأ بصريخ فتاه بجانب الطريق ..
يصف سيارته، ويأخذ مسدسه، ويهبط منها مسرعًا تجاه مصدر الصوت.
يوجد رجل يحاول الاعتداء على فتاة.
عاصم : يابن **** بتعمل اييه...
ينظر له الرجل : انت شايف ايه؟ استنى اخد الي انا عاوزه وابقى اعمل معاها الي تحبه ثم يغمز له.
يصوب المسدس تجاهه، ومن ثم تنطلق الرصاصة بسرعة البرق، مستقره في قدم الرجل .
عاصم : يا ***
يذهب باتجاهه، ويركله من فوق الفتاه ..
الفتاه ببكاء : شكرا ليك انت أنقذت حياتي ..
يهدئ من روعها .
عاصم:متخافيش انا معاكي اهو، مش هيقدر يعملك حاجه، رتبي هدومك وروحي اركبي العربية الي واقفه دي.
الفتاه ببعض الارتياح: ماشي ...
....................................................
في مكان آخر
الين : ماذا سافعل الان ي بروف لاشك أنه علم كل شيئ..
البروف:هل تحدثتي معه ...
الين : لا انني خائفه من رده فعله ...
االبروف: حمقاء الان هاتفيه، وكأن شيئا لم يحدث..
الين : تري ذلك الصواب ..
بروف بابتسامه: بالطبع...
تدق علي رقمه ...
يصحو من ذكرياته علي صوت هاتفه
عاصم : امم تدق الهاتف وكأن شيئا لم يحدث..
عاصم بابتسامه خبيثه : امم حبيبتي كيف حالك اشتقت لكي أكثر مما تتصوري ..
الين بطمانينه ودلع: وماذا بعد عصومي ..
يضغط علي أسنانه بشده ..
ثم يتحدث : احبك.
الين: وانا ايضا عصومي ماذا تفعل الان ..
عاصم: اشاهد صورك الي متي ستظلي بعيده الم يحن وقت مجيئك ..
الين: يومان فقط وسوف اتي حبيبي..
عاصم بابتسامه حبث: وانا بانتظارك قلبي
الين : الي اللقاء عصومي امي تريد محادثتي ..
عاصم : الي اللقاء..
الين: اووه أنه لم يعرف شئ أعتقد أن الفتاه لم تخبره بشئ ..
البروف: هذا واضح لا تقلقي نريد عمل اكثر اثاره مع ذلك العاصم...
الين: بالطبع سيدي سوف اصنع له فخ سياتي بنهايته...
البروف بابتسامه: احسنتي الين ....
.................................
عاصم : حمقاء تظن انني لم اعلم الان نواياها السيئه لم ادري اين كان عقلي عندما احببتها ...
يدق علي صديقه ...
عاصم: مرحبا مازن اريدك ان تعرف تحركات الين بغضون يومان ماذن ...
ماذن: ماذا فعلت الين عاصم ...
عاصم: عندما تأتي سنتحدث ...
مازن: حسنا الي اللقاء ...
والان اريد التركيز ب العمل القادم...
عاصم: ساره ساره..
تأتي الخادمه مسرعه ..
ساره : نعم سيدي
عاصم: اين سيلين ..
ساره : بغرفتها..
عاصم:اذهبي واحضري بها الي مكتبي ..
ساره : حسنا سيدي ...
ياله من يوم ممل ...
تدق على بابها
ساره: سيدتي هل انتي مستيقظه
سيلين : تفضل ...
ساره: مرحبا سيد عاصم يريدك بغرفه المكتب ..
سيلين :حسنا اذهبي وانا قادمه ...
وماذا يريد ذلك العاصم..
يشاهد قدومها من شاشات المراقبه ..
تدق علي باب غرفه المكتب ...
عاصم: تفضلي ..
تجلس بمواجهة ..
عاصم: الان سوف تعملي معي ولكن س تتنكرين
سيلين باستغراب : اتنكر ولماذا علي التنكر ..
عاصم: الين لم تدري انك اعترفي لي بكل شئ وايضا لااريد ظهورك باي صوره..
سيلين : وماذا بعد ..
عاصم: التقطي تلك العلبه ..
تفتح العلبه وتنظر بصدمها لما بداخل العلبه ...
سيلين بصدمه : زي رجل ..
عاصم بتكبر : نعم هو كذلك ..
سيلين : وهل ساتحمل تلك الملابس وذلك التقمص..
عاصم بنبره تهديد: ولما لا الا اذا تريدي الموت...
سيلين بخوف: لا سافعل ماذا تريد
عاصم : الان اذهبي الي غرفتك وغدا سنتحدث بالتفصيل..
سيلين : حسنا ..
عاصم : حان وقت للوصول إلي النهايه ...
وبكدا خلص البارت دا
ياتري اي الي هيحصل بعد كدا وهل سيلين هتتحمل انها تبقي راجل ..
واي الي هيحصل مع الين .
دا كله هنعرفه خلال الفصول الي جايه ..
مواعيد الكتابه هتبقي الاتنين والخميس 💔
دمتم بخير♥️
أنت تقرأ
عشق العاصم
Детектив / Триллерظننت أنه الهلاك و آخر المطاف، لكنكِ كُنتِ منارة تُضيء ظلامِ. ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️