المغتصب حقها

17

المغتصب حقها
البارت السابع عشر
زهراء جهاد

دخلن العرايس فدوه سجئ جنها لعابه نوب ناعمه والبدله كوه واكفه عليها دخلت وراها خطيبه فهد الي افتهمته اسمها ورده حلوه ونازكه ملامحها بيها جاذبيه طويله وضعيفه بس حلوه وهنا هاجت المشاعر اوف لو بس اگدر اسيطر علئ مشاعري جان ارتاحيت گعدوهن وحده يم الثانيه كلش حلوه صارت الحفله كلها مجموعه وفرحانه صفنت وگمت اباوع بوجوهن وحده وحده معقوله هذن النسوان والبنات شايلات بگلبهن مثل الشايلته اني شو ما امبين عليهن مهمومات مثلي فززني من صفنتي صوت مرت ابويه وهيه اتگول استرن يبنات العرسان راح يدخلون رحت لبست صايه فوگ ملابسي وخليت شال علئ راسي بأهمال شفت حنين خلت شال علئ راس ورده وره اشويه دخلو اثنينهم فهد راح المرته باسها من راسها وكعد يمها مرد گلبي بهلحركه لسه كلبي يدگله وروحي تفرفح من اشوفه بس مو من حقي جنت بين الفرحانه بعرس اخويه وبين الحزينه بعرس حبيبي السابق رحت الاكبر فدوه الطوله طالع يجنن هو وهيبته گعد يم سجئ وكل اشوي يهمسلها وتبتسم فدوه شحلاتهم مريت بنفس الموقف بس مو بنفس المشاعر والحساس ساعدت اكبر بتلبيس الذهب وقطعو الكيك وشربو العصير وگامو من ديگوم فهد راح نضري عليي صارت عينه بعيني بعدنه نضرنه بنفس اللحضه. وراحو.
الناس الغربه هم كلها طلعت بقينه بس احنه الگرايب رگصن رگص البنات ذبن لحم
للمغرب فضت الهوسه جابو الولد اكل من السوگ كميه جبيره كلها التمت ابيتنا فضينه العشه بسرعه لان الولد عدهم حفله شبابيه والدنيا مخبوصه بره كملنه البيت وهوسه كل الگرايب موجوده قسم ابيت عمي فاضل وقسم ابيتنه وره اشويه سمعنه صوت الاغاني بلشت حفلتهم ضلينه ملتهين ثاني يوم عرس وزفه وغده وره ما فضينه غده الزلم كملنه ع السريع وگمنه نتحضر نسيت تحذيرات كرار ولطلعين ولترحين لزفه ولا تحجين ويه احد نسيته. هو واهله وعذابه وسجنه حررت روحي بهليومين لان ادري باجر ارجع السجنه خل اتونس اشويه لبست فستان مال محجبات نيلي طوخ يصير طويل مخصر ليم الخصر وجوه كلوش وردانات طويله ورهمت حجاب بيجي وحذاء بيجي ومكيجتني سهئ بت عمي ابراهيم مكياج حلو بسيط ماحبيت اكثر باوعت علئ روحي زين ينطلع بيه مرجان نسقت لبسها ويه لبسي بس علئ زيتوني والبنات هم لبسهن جان كلش حلو سجئ ودوها يم اهل ورده حتئ الزفه تاخذهن ثنينهن مناك بالخمسه العصر اتحضرنه كلنه ركبنه بالسيارات كومه ناس وشباب اصدقاء اكبر وفهد هوايه من الدوام ومن غير محافضات ومناطق احنه البنات ركبنه بسياره وحده جبيره. اتكفينه بعد مرتبو الكل گعداتهم مشت الزفه سيارتين مزروقه وفرقتين وحده تسكت وحده تبدي وعماتي وخالاتي والنسوان الكبار كلهن يهلهلن علگن الجو والجهال اتصفك الشباب عباس وربعه طالعين من الجامات ويرگصون هوايه رمو طلق اذاني صوفرت عود هذا شهم اباوع علي وگف الزفه بنص الشارع ومخزن كامل رمه طبعا الشرطه والامن متدخل باطلاق النار لان ولدنه واصلين بالعسكريه فا ميگدرون يمنعون ضلو يرمون الا ان عمي حارث نزل رزلهم وتحلف بيهم ميرمون بس من نوصل بيت العروس يلا بطلو. مشت الزفه ووصلنه البيت العروس شلون حض سيارتنه لان جبيره صارت بلاخير اول ماطبگت البنات نزلن اني صايره بالاخير دنزل وفستاني جلب بالمقعد اجر بي ميطلع عصه صحت عليهن ماسمعني من صوت الرمي نزلن بسرعه تالي عتيته بقوه فلت بس انشگ اشويه يلا ما مأثر توني دنزل صار بوجهي قيصر