عُ.

152 30 83
                                    

{إظهر جمال وجودك بـ تعليق جميل يزين ثغراتي بأبتسامة؛ ونجمة تنير يومي بالبهجة}

————————🌿————————

————————🌿————————

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عُ : عتمة

يسير على ضوء قافلتة، نحو محبوبته التى أزهق حبها بأفعاله الصبيانية
أبطأ من سرعته وهو يبحث عن نظارته حتى يتضح له الرؤية..

لكنه أبطأ معه فرصة وصوله أبكر بأيقافة السيارة لرغبةً مفاجئة بالقىء، أتكأ على شجرة الساكورا وهو يحارب رغبته العارمة بأفراغ مافي جوفه لـ يبقى صامدة..

أبتلع ريقة مره ومرتين حتى ناهزة القدرة على العد،

«أصبح حالي كالبهيمة لا أفقه شيئاً، أسير نحو هاوية المَجَاهيل، لم أعد أميز بين الصواب والخطأ فلقد أصبح مساراً واحداً بنظري»

مازال الطريق طويلاً، " وشعور المرض والأجهاد يتوغل إلى صميمه، مر مايقارب ستة ساعات وهو يعتلى المقود بمفاصلاً مبيضة، لكنه سرعان ماشعر بالراحة تتوغل كيانه.

أنشغلت حدقتيه تراقب أطراف المدينة، مباني الأثرية، وكذلك التى لاتزال طور البناء، أوقف عربته حتى يملئ فاهه بالوقود، فتح محفظته وعيناه تتأرجح منها دمعة لصورة عرسة منها..

نظر إلى أصبعه الخاوي من الملكية، الضيق باغته، نظف حلقة لدفع الثمن، لكنه أستذكر أنه لديه ثمن أعلى عليه ليدفعه.

توقف أمام كوخ؛ الذي كان مرسمها أيام الثانوية، حيث كانوا يهربوا من صفوف الرياضيات ليدرسوا الحب هنا..

ابتسامة باهتة زينة ثغره لكونها لا تزال تخبئ المفتاح بذات مكانة
وضع المفتاح في موضعه كما لو توسط قلبه وإستدار عند

تقابل عيناه مع عيناى چيسو.

————————🌿————————

نهاية الجزء الخامس

•ملاحظة الكاتبة:-
توقعاتكم...
طريقة السرد والوصف...

المهمز واضح انى أماطل في الأحداث المهمز باقي بارتين وتخلص وهي جاهزة 🌚✨

أعطوني قلوب خضراء تراني احبها💚💚✨

ودمتم برعاية الله ✨

شُرُوقُ مُعْتِم ™«✔︎»حيث تعيش القصص. اكتشف الآن