{إظهر جمال وجودك بـ تعليق جميل يزين ثغراتي بأبتسامة؛ ونجمة تنير يومي بالبهجة}
————————🌿————————
ت: تتوسطها
تراجع سجل ماضية الذي اجرم فيه بحق قلبها مع تراجع خطواتهاإلى الوراء ظهرها..
أحتضن بدنها سريعاً دون أي تفكير، خلايا عقله تبخرت فور لمحه تقاسيم وجهه الذابلة، فلقد اتعب زهرتة ونوتته الموسيقية المفضلة..
«أعرف أنى أناني وحقير بما سوف تتفوه به شفتاي، لكن لن أتدركك قلت كان خطأ فادح وأعدك أنى سوف ادفع ثم خطيئتي، لكن لا تتوقعي مني تركك»
نطق بخمول بشفتاه الممتلئ، كان يتوق لقربها، ولعبقها، وعبير مشاعرها
دفعته بغته جاعليه بدنه يصتدم بالمنضدة، تهشم أحدى المزهريات على يده، أخذ يأن بخفوت، أنسابت قطرات الدماء أرضاً.
ألتقط بصرها الدماء المنسابة منه ملتصقة بالحائط، أحتضنت ساقيها وحدقتاها لم تنزاح عنه
كانت منهكة، مهشمة، مفطورة القلب ذليله منه، تماكت شتاتها المبعثرة ونطقت بعد أن مسح كفه النازف.
«أنا لا أفهم كيف لكِ أن تخوض علاقة غرامية وتكذب بها، أنا لا أستطيع أن ألقي التحية على شخص لا أستلطفة، مابالك بأني كنت أعيش في كذبة مع زير نساء لا يستطيع كبح جموحة، ولم أكن كافية له»
تعالت نبرة صوتها المخنوق، الدموع أنزلقت من عيناها فأكتفت بمسحها يخشونه.
نهضت من أرضها من أقترابها المفاجئ لها، حاصرها عيناه جحظت كُز على أسنانة بحدة، كان جسدها يرتجف وروحها تريد الخروج عنها..
أمسكت بأخر ذرة شجاعة بها مكملة حديثها
«ثوب الرجولة غالي، لأنه لايملكه الجميع، أمسك بأخر ذرة رجولة وأعتقني من نيران حبك فلم أعد أحتمل»
كادت تقع أرضاً لولاً تمسه بها مثبتاً بدنها على الحائط المهترئ، طبع قبلاتاً وجنتها وهي تكافح بقواها الخائرة الأبتعاد عنه
أنفاس حارقة تثر بجانب أذنها، أقترب أكثر ليلقي على مسامعها هامساً
«لكي يستمتع الأنسان بتغريدات البلبل؛ يسجنه، أنتِ ملكي كيم چيسو ملكي وسوف تعودين معي، لنكون مثل ما كنا»
————————🌿————————
نهاية الجزء السادس
•ملاحظة الكاتبة:-
توقعاتكم...
طريقة السرد والوصف...هذا البارت القبل الأخير ياااي المهمز مشاعركم الحين؟
متحمسين للنهاية كحكح🌚؟!أعطوني قلوب خضراء تراني احبها💚💚✨
ودمتم برعاية الله ✨
أنت تقرأ
شُرُوقُ مُعْتِم ™«✔︎»
Fanfictionمُوسِيقَاُي تَذْبُلُ مَعَ طُرْقَات كَعَّبَكِ عَلَى أَوْتَارِ نَبْضَاتِي، عَنْدَما أَتَوَاجَدَ بَيْنَ طَيَّاتِ صَفْحَاتِكَ يُصْبِحُ لِلَوْنِ طَعْمٍ،وَلِلرَّائِحَةِ شَكَّلَا. عَنْدَمَا تَذُبْ بِرُوحِيِّ الْحَيَاةِ أَوْ تَتَطَايَرُ كـ بِتَلَّاتٍ وَرَ...