الفصل الحادي عشر

2.7K 63 16
                                    

ليلتفتوا الي ذلك الصوت ليرون تلك الفاتنه آليف ليرها كينان وهو يشعر بدقات قلبه تكاد تخرج من صدره لا يعلم لما تلك الفتاه تؤثر به من كل هؤلاء الفتيات لا يوجد غيرها فهو بطبيعه عمله قد حيث انه يعمل في مجال التمثيل قد راي الكثيو والكثير من الفتيات الجذبات والفتانات ولكن هو لا يعلم لما تلك ليلحظ اوزجان نظرات كينان علي تلك الفتاه ليفرح لصديقه كثيرا حيثه انه يثق بانه يحبها وان لم يحبها فبتاكيد سيكون اعجبا وسيتحول بعد ذلك الي حب وعشق فهو يعرف تلك النظرات جيدا فعي نظرات الاعجاب التي كان ينظر لها لحبيته إلينا والتي تحولت الي عشق الان ولكن اين يوجد ذلك العشق .... يضحك بسخريه علي نفسه الم تتركه الم تتخل عنه لماذا يظل متسكا بها اذا ولكن عليه ذلك يعلم انها تشعر بالحزن لموت ناريمان والذي يشعرهم جميعا بذلك ولكنها تحملهم الذنب هي و شذا ليضحك علي نفسه بسخريه اليس هم بالفعل السبب في كل ذلك اليس هم السبب في موتها لماذا الان ينسي ذلك عليه ان يجعل إلينا تحبه ثانية هو لن يفقد الامل عليه فقط ان يحول

عند كينان ظل ينظر الي تلك الملاك بعشق يستغرب نفسه يعشقها كيف هو لم يراها غير مرتين ويعشقها الان لا يعرف لماذا تلك الفتاه فهو يقبل من الفتيات اشكالا والوانا و يوجد الاجمل منها و الأغنى لا يعرف لما تلك الفتاه بالأخص فهو وبسبب عامله وهو التمثيل يشاهد الكثير من الفتيات والتي يعتبرن من ملكات جنال العالم وليس تركيا فقط وعلي الرغم من ذلك يحب تلك الفاتنه آليف بعيونها الخضراء وشعرها الأشقر وهو لم يحب ابدا فتاه بعد حب طفولته ابنه عمه والتي كانت تشبها الي حد كبير بعيونها الخضراء وشعرها الأشقر وشفهها الورديه و بشرتها البيضاء ولكن يحدث ما لا يحمد عقبه في ذلك اليوم وعندما كان يبلغ من العمر 12 حدث انفجار في منزله ليموت كل عائلته ويبقي هو و اوزجان يوجهان كل هذا لوحدهم فكان اوزجان يبلغ من العمر 13 عام كان يعشق ابنه عمه واخت اوزجان تمارا والتي كانت اصغز منه باربع سنوات لا يصدق الي الان  انها ليست معه انها ليست بجواره ليقسم انه لان يعشق غيرها لتاتي تلك الفتاه وتاخذ ذلك العشق من قلبه ليقسم انه لم يحب تمارا ابدا وانه كان حب مراهقه ليس إلا ظل يتفحصها من اخمص قدميها الي مؤخره رأسها ظل ينظر اليها بحب وهو يري وجهها الملاكي بعيونها الوسعه وانفها الصغير وشفتيها الورديه والتي يقسم انه يريد ان يتذوقها ليعلم ما طعمها داخل فمه آآه يا صغيرتي كم لو تعلمين ما افكر به الان لهربتي من امامي ربما من الخوف او من الجخل ظل يفكر لماذا يفكر بها ذلك ربما يعشقها بالفعل ولكنه اقسم علي شئ وهو ان يجعلها ملكه

ككانت ترمقه بغضب لم يفز عليها احد قط لياتي ذلك الاحمق ويفوز عليها تتسال من هو وهل هو لعب طوله مشهور ليفوز عليها بطبع لا فهي تشاهد وتقرأ اخبار عن هؤلاء المشهير والذين ياخذون الجوائز اذا كانت عالميه او محليه وهي لم تراه من قبل لعله احد المتدربين الجدد ولكن اذا كان متدربن كيف سيفوز عليها هكذا وهي التي تفوز وتاخذ الجوائز بطبع يلعب منذ زمن ولكن بتاكيد لا يريد ان يلعب بالخرج ظلت تفكر وتفكر ولكن نظرت اليه بغضب عندما رأته ينظر له متفحصا كل انحاء جسدها كيف يفعل كيف تجرأ لينظر له قالت بغضب وهي ترمق كينان :
الم تراها حسنا شكرا لكم ولكن هي تريد بعد الهدوء والاستراحه ونحن لا نريد الانزعاج من احد

صداقة و عشق الي الأبدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن