كان ينظر لها لا يصدق ان بعد هذه المده قد جاءت لتقول له شذا :
اهلا بك اكينليبتسم لها وهو يقول ولكن الصدمه كانت من نصيبه عندما راي بطنها المنتفخ من اثار الحمل ليقول لها :
هل انتي حامللتقول له بابتسامه : اجل وقد جاءت انا وزوجي اليوم لانه لديه عمل هنا وبعدها نرحل
ليقول لها بحزن فبطبع لا تريد ان تختلط معهم مره ثانيه :
الا تريدي ان تري الاصدقاءلتقول له بابتسامة وهي تضع يديها علي باطنها البارزه بتعب :
بطبع فانا هنا في تركيا لمده اربع ايامليقول لها بحزن وهو يحضنها لتبدله الاحتضان فهي مازلت لها مكانه خاصه بداخله حيث هي تؤام ناريمان وتشبها بنسخه بعيونها الزرقاء وشعرها البني:
قد اشتقت لكي كثيرا انتي الوحيده التي تشبيهنها كثيراظلت تبكي في احضنه فهي تؤامها التي عشقتها نصفها الاخر :
لا اقدر علي العيش هنا جددا لا اقدر علي العيش في بلد قتلت بها تؤاميلينهار اكين علي الارض وهو يبكي لتلحظه جيندا التي كانت تقف بعيدا حين رائت تلك الفتاه وهو يتحدث معها لكن رائته يبكي وهو يقع لتذهب له سريعا لكن تنصدم حين سمعته يقول :
معك حق ان ترحلي فانا السبب في قتلهاليبكي و شذا تبكي ولكن لم تقدر ان تاخذه في احضنها وتبكي معه فهي لم تنسي انه السبب في موت تؤامها وهي لن تقدر علي مسامحته لن تقدر علي مسامحه من قتل اختها وجنينها ولكن يجب عليها ان تقف بجانبه حيث انه صعب عليه ايضا حيث ماتت زوجته وابنه وبتاكيد يلوم نفسه كثيرا لتريد ان تحضنه ولكن كانت جيندا اسرع منها حيث احضنته وهي تربت علي ظهره لتنصدم شذا وظلت تقول هل يحب اخري هل نسي اختها بتلك السرعه ال يقل انه سيعيش علي ذكرها ماذا حدث الان كان من الممكن ان تسماحه حيث انها رايته مازال يعشق اختها ولكن عندما رايته نسيها و في احضنه واحده اخري ذهبت وتركته لم يلحظ اكين رحيل شذا حيث انه ظل يبكي في احضان جيندا وهو يشدد من احضنها لتلحظ الجميع وهم ينظرون اليهم لتحول ان تقوم ليمسك زراعها ثم يحضنها مجداد :
لا تذهبي وتتركني ارجوكي
لتحضنه مره اخري لتلعن الناس واي شئ اخر وهي لا تعرف لماذا لا تريد ان تتركه لتحضنه بشده
________________________
كانت في احضنه نائمه حيث انها بكت كثيرا لينظر عليها وهي نائمه ليبتسم ثم يضع الحجاب بشكل جيد ثم يقوم بها الي الخارج وهو يتزكر الشخص الذي قام بضربه حيث حينما استيقظ ترده ليمشي منكسر الراس ليبتسم ثم ياخذها الي خارج الشركه وهي نائمه بين احضانه لينظر عليه الجميع وينظروا علي ريفان التي بين احضانه ظلوا يتهمسون فيما بينهم لينظر لهم ببرود ثم يقول :
هيا الي عملكم بسرعه وإلا ....لم يكمل كلامه حيث هرول الجميع بعيدا عنهم وهم يعرفون غضب مديرهم بالشركه
لياخذها ويضعها بالسيارة وحول افقتها ولكن هي من النوع الثقيل بالنوم لا يقدر علي الاستقياظ الا اذا استيقظ هو بمفرده ليتنهد ثم يسير بسيارته متجها الي .....
__________________________
أنت تقرأ
صداقة و عشق الي الأبد
Romanceهي فتاة مصريه تعيش في تركيا منذ صغرها وقعت بحب فتي تركي كان يحبها ولكن قد نسيها فهل تستطيع ان تجعله يحبها مره اخري ام لا هو فتي تركي يعشق صديقته منذ الطفوله ولكنها لا تشعر به فهل سينجح في جعلها تعشقه مثله ام لا قصص صداقه وعشق مختلفه فهل سينجح كل م...