باكك ☻ما تأخرت بيصير موعد تحديثي ملخبط شوي بس بيكون في الليل، اي سؤال بخصوص الرواية؟
...813...
" توقَف عَن الأقتراب أكثر... أخافُ إدمانك.. "
صادف تاي واقفاً بجانب الباب
"تايهيونق : انتهيت؟"
اخفض له برأسه ملتقطاً أنفاسه تحدث و هو يحك مؤخرة عنقه و علامات تحوله لم تفارقه بعد
"جيمين : لقد غفت أظن... ربما كان مؤلماً، جداً "
"تايهيونق : سأرى حالتها الأن، و أنت خذ قسطاً من الراحة لقد علم جلالته بكل شيء عدى ما حصل داخل هذه الغرفة"
" جيمين : لأول مرة أكون شاكراً على وجوده، لا تخبر أمي بأمر ما حصل سأخبرهم أنا"
" تايهيونق : لك هذا"
توجه جيمين الى مكتبه فتح الباب الثاني لتظهر غرفة داخل المكتب هي كبيرة مقارنة بالغرف العادية
لكنها صغيرة في نظره و سرعان ما ألقى بنفسه على السرير يحاول نسيان وجهها المُتئلم
" تباً"
هذا ما انبس به و سقط نائماً هو الأخر
فتح عينيه بثقلٍ شديد، رؤيته مشوشة و سمعه ثقيل
" تايهيونق : الحمدلله لقد أستيقظت"
تحدث جيمين بصوتٍ يكاد يُسمع، و تشحرجٌ في حلقه يدل على تعبه
" جيمين : ماذا حصل لي"
" تايهيونق : أعراضٌ جانبية، لقد شربت دمائها و درجة سميته عالية"
" جيمين : كيف هي الأن و هل أستيقظت؟"
" تايهيونق : وضعها مُستقر حتى الأن أستيقظت في الساعة الثالثة فجراً و عادت لنومها و يبدوا بأنها كانت واعية لما حدث و .."
" جيمين : و ماذا ؟"
" تايهيونق : هي ابنة جوهن وون"
" جيمين : أعلم"
" تايهيونق : هو من عشيرة جوهن جيمين"
" جيمين : اظن بأني اخبرتك سابقاً"
" تايهيونق : ماذا عن الختم!"
أنت تقرأ
𝐋𝐄𝐆𝐄𝐍𝐃 𝐎𝐅 𝐒𝐎𝐑𝐑𝐎𝐖 : 𝐙𝐄𝐋𝐃𝐎𝐕𝐈𝐀 ||𝐏. 𝐉𝐌||
Fantasyبين طيات تلك المملكة.... حلت لليلةٌ كاتمة ... ساد اجوائها الرعبَ و الهلع... لم يجرؤ إي فردٍ المشي في شوارعها... تلك الليلة... كانت كابوسَ ولي العهد... إما الموت أو القضاء على مشاعره... كانت اخر كلماتٍ تلفظت بِها تلك المشعوذة... ليصدع صوت دِمائها في...
