50 8 7
                                    

مساء الخير 🍀
------------------------------------------
حل المساء وكان جيهوب يجلس بخيبه أمل لا يعلم سببها ايعقل انه لانها تركته وذهبت كان يحاول ان ينساها ولكنه يستمر بالتفكر بشئنها .

صوت يقترب منه ليستقيم محاول سماع الصوت
"نعم سيدي كنا انا وحبيبي في رحله وسقطنا في الحفره "

نظر بصدمه الى الاعلى يحاول استعاب ان ييرين عادت من اجله ولم تحاول الهروب على الرغم من توفر فرصه لهروبها .

"هي يا فتى امسك الحبل "
استيقظ من شروده على صوت الرجل الغريب الذي يرمي الحبل باتجاهه ليقوم بسحبه .

فور وصوله الى اعلى الارض اقتربت منه ييرين محاوطه ذراعه بطريقه تبين انهما حبيبان .

نظر الى لها ثم الى يديها التي تحاوطه ثم قال :
" شكراً لك سيدي على اخراجي "

استمر الرجل بالنظر الى انعقاد يديهما بشك ليردف :
"لا شكر على واجب "

Yiren p.v
اعتقد ان هاذا الرجل يشك بعمري او لاني صغيره العمر او ان هاذا الرجل منحرف وينظر الى ملابسي المكشوفه اه لا اعلم .
End yiren p.v

فور ذهاب الرجل تنهدت واستمر جيهوب بالنظر لها :
" لماذا فعلتي هاذا؟! "
"اوو لكي اتخلص من الرجل ولا يش..."
"قصدت عودتك وعدم محاولتك للهروب "
"انا لا املك اي مكان لا مكان ولا عائله ولا اصدقاء ولا اقارب انا وحيد منذ سنتين لا املك احد اذا لماذا سأحاول الفرار "
-----------------------------
كانت الساعه ما يقارب الثالثه صباحاً وهما يقفان على الطريق العام ينتظران اي سياره للركوب فيها .

كان جيهوب يجلس على حجر واضعاً يداه في جيوبه وهو يناظرها تقف في منتصف الشارع محاول النظر اذا ما قدمت اي سياره .

كان صاحب الشاحنه يقود ليرى فتاه تقف في منصف الشارع ابتعدت هيه فور ملاحضتها له لتقف بلقرب من الرصيف وهي تقوم ببعض الحركات المغريه والمثيره .

ليقف صاحب الشاحنه استدارت وهي تناظر جيهوب الذي ينظر لها بالكثير من الصدمه بعدها تقدم بقربها .

"كيف فعلتي هاذااا!"
" انها اسالبي الخاصه تعلم منها "
قالتها وهي تفتح باب الشاحنه لدخولها تبعها وهو بظجر من افعالها التي تجعل منها مجرد عاهر* .
----------------------------------
ينظر من النافذه المطله على جمال الغابات ليشعر بها وهي تميل رأسها على كتفه ليقوم بابعاده سريعاً بخفه .
"ماذا دوماً ما ارى هاذا يحدث في الافلام "
عاود النظر من النافذه وهو يتجاهل تذمرها .

كانت تنظر الى المكان الذي احضرها له ليبدأ بفتح الرمز السري للدخول حاولت رؤيته ولكن للاسف لم تستطيع بسبب سرعه كتابته له .

ابتسم بجانبيه لذلك ودخل الى المكان وهي تبعته بصمت .

فور دخولها كانت متعجبه من كميه الاسلحه المحيطه في المكان وكانت تفتح فمها بصدمه كان جيهوب مستعد لخوفها او قولها انها تريد الخروج ولكن هاذه الفتاه تستمر بمفاجئته .

"عاااا من اين لك هاذا اريد واحد منه "
قالتها وهي تتلمس الاسلحه وتنظر لها باندهاش واعجاب واضح اسرع جيهوب يبعدها عن الاسلحه قبل ان تسبب بمقتلهم .

"انها خطره ابتعدي عنها "
" امممم "
وهي تستمر برؤيه بقيه الاسلحه دون لمسها لترى قلم ذهبي كان في قمه الجمال واللمعان استمرت بمحاوله فتحه وتجربته لياخذ منها .
" قلت لكِ انها خطره كم مره علي ان اعيدها "
"ماذا،لم اكن اعلم ان للاقلام خطوره "
قالتها بغيض مستمره بالنظر اتجاهه وبحده .
"هه اذا كنتي تعتقدين هاذا قلم فانتي مخطئه هاذا رصاص مخدر للجسد "........

"هه اذا كنتي تعتقدين هاذا قلم فانتي مخطئه هاذا رصاص مخدر للجسد "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

Šee you în țhe nexț părț...

Client ||العميل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن