ذهب الجميع للالعاب و حاليا ان داهي تصرخ كالمجنونة و جيمين يمسك يدها خوفا ان تسقط و ما ان انتهت اللعبة التقو جميعا امام منزل الرعب و كانت فكرة شوقا،كوك و جيمين
الان هم داخلون اثنين اثنين و كان ذلك كما تسميه داهيون..
داهيون:"هذا اخر يوم في حياتي!!!!!!بصراخ
ماماااااا...باااباااااا...انااا اااتية...و تبكي من الخوف و كان فيه (وحوش في كل الاماكن و افلام ومقاطع مرعبة جدا و اطفال صغار يبكون و كذلك مجرمون و قتالى_مزيفون بالطبع_و العديد و العديد....من جهة تايري وتاي كانا مشبتين مع بعض كانا يصرخان واحدا تلوى الاخر حتى من شدة الخوف قبلها (غريب عجيب ولكن ماذا نفعل،انه فضائي😊)
هذا ما زاد استغراب تايري المسكينة المرعوبة و ازدادت نبظات قلبها و كانه سيتوقف...
من جهة كوك و يولا كان يحضنها و يحميها من كل تلك الاشياء المرعبة...
من جهة داهي و جيمين فهذا ليس افضل الاحوال،بدات داهي تبكي من شدة الخوف و تصرخ باسم جيمين..
داهيون:"جيمين!!!جيمين!!!انا اسفة!أحبك، احبك، ساعدني!أخرجني من هنا !! أنا خائفة !
من فضلك ساعدني، آسفة جيمين، اوه يا ابي!شهقة...جيمين..شهقة...
كان جيمين مندهشا كان خائفا ايضا و لكن ذلك الصوت من الجهة الاخرى سبب شيئا غريبا لا يوصف في قلبه و تذكر رسالة ابيها وانه اوصاه بحمايتها و كأنه يريد معانقتها و التخلص من بكائها نظر نحوها ووجدها تبكي و ترتعش و الدموع لا تتوقف وتصرخ:"جيمين!
ساعدني!!!"
اسرع اليها،حضنها ثم قبلها قبلة سطحية و جذبها نحو خصره(عضلاته) و بدأ يهدأها..
جيمين:"داهي عزيزتي،انا هنا لا تخافي انا اسف لقد وعدت اباك ان احميك، و الآن نحن نتشاجر طوال الوقت و للآن لسنا متزوجين، آسف ولكن اعدك، ساجعلك ملكي وحدي و سنتزوج...وحينها سنكون نصفين يشكلان واحد، أحبك، أحكبك حد الجنون داهي"
رفعت راسها و كانت اللعبة انتهت و البنات و الاولاد ينظرن اليهما وهما يتعانقان بقوة و يبكيان كالاطفال ظنوا انهما خائفان من اللعبة و بدأو بالضحك.
تاي:"تايري؟؟"
تايري:"نعم؟؟''
تاي:"احبك، عديني ان لا تتركيني و تبقي معي و نتزوج"_باصرار_
تايري:"هل انت مجنون؟...ابدا لن اتركك ابدا حتى في احلامي مستحيل ان اتركك..و بالنسبة للزواج....ستكون الاجابة نعم ما دمت تحبني😇 احبك تاي"
V pov:
اه تايري كم احبك هذا جنون، ان يحب احد واحدا هكذا...ساجعلها ملكي ساطلب منها الزواج في اسرع وقت ممكن و لكن ليس هنا لا في مكان رومانسي اكثر نعم لانها تستحق اكثر ☺☺☺☺☺"