بعد مدۃ استطاعت الخروج من القصر الۓ الغابۃ كانت تمشي و هي تشعر بالخوف كانت تسمع اصوات الذٸاب من كل جهۃ و اذ بها تتعثر بجذع شجرۃ كانت ستقع لكن يدا امسكتها... ???:هل انت بخير ؟ ريانا؛ اجل انا بخير ؟ ؟؟؟:يبدو انك بشريۃ واو ليعظ شفته فتبرز اسنانه لتفزع ريانا و تبتعد عنه ليقهقه عليها ثم يقول :انا امزح لا تخافي ههه لتهمهم له ليردف ؛انا اسمي شوقا .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و انت ما هو اسمك ؟ ريانا :انا اسمي ريانا شوقا بابتسامۃ :لقد تشرفت بمعرفتك ليمد لها يده "اصدقاء" ريانا: اجل شوقا بفرح ياي انها اول مرۃ لي اصادق بشريۃ .
لكن ما الذي تفعلينه هنا في هذا الوقت المتأخر ؟
لم تريد ان تقول انها هربت خشيۃ ان يكون صديقه الذي دعاه لذالك اجابته بسٶال ماذا تفعل انت هنا ؟
شوقا:انا هنا مع صديقي فقط كنت سأوصله الۓ قصره فقط لتبتلع الاخرٸ ريقها و تقول بصوت منخفض "تاااي" سمعها شوقا ليقول لها :هل تعرفينه؟ لتقول :له لالا اعرفه انا ذاهبۃ الآن لقد تأخرت. كانت ستذهب ليوقفها ... شوقا:لكن ... ريانا بتسرع:ماذا ماذا هنالك ؟ شوقا؛فقط...ليقاطعه صوت مألوف لريانا ريانا في قلبها (أتمنۓ أنه ليس هو )ولكن لسوء الحظ فقد كان تاي لتصرخ ؛تااااي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تمنت ريانا في تلك اللحظۃ أن تنشق الأرض و تبلعها. شوقا :هل تعرفينه؟ انه صديقي الذي حدثتك عنه . ريانا بخوف :نننعممم لااا شوقا؛ما الذي تقولينه آه أجل تاي اين كنت لماذا غادرت بهذه السرعۃ عند خروجك لحقت بك لكنك إختفيت . تقدم تاي نحوهما وقف جنب ريانا انزل رأسه الٸ مستواها ثم قال :يبدو أن الأرنب صار يقفز بعيدا. شوقا: تاي هل تعر.. قاطعه تاي بقوله انها زوجتي شوقا: متٸ حدث هذا ولكن لماذا لم تخبرني؟ تاي ؛آسف لقد حدث كل شيء بسرعۃ كانت ريانا مندهشۃ من لطف تاي في التحدث مع شوقا و الطريقۃ التي يتعامل بها معه .
شوقا ؛ أنا أعذرك لا بأس تاي:أنت أفضل صديق و الآن يجب علي العودۃ الۓ القصر شوقا:الۓاللقاء ليختفي في الظلام. رمق تاي ريانا بنظرۃ باردۃ تتوعد لها بالعقاب لتستسلم ريانا و تمشي وراءه. بعد4دقاٸق صرخت ريانا أنا لست لعبۃ لا أريد العودۃ معك أتركني أذهب . تاي :اذهبي ريانا :هل تمزح الآن ؟ تاي :منذ متٸ و أنا أمزح؟ كانت هذه الكلمات كفيلۃ بأن تجعلها تطير من الفرحۃ ليكمل تاي طريقه فتبدأ في الركض الۓ الجهۃ الأخرٸ . تاي (هل تتحداني سنرٸ)
تمشي في الغابۃ و هي لاتزال غير مصدقۃ أنه تركها تغادر.فجأۃ سمعت صوت الذٸاب .. ريانا:ما هذا يا الاهي ..لا أريد الموت هنا أفضل مصاص الدماء ذاك علٸ أن أٶكل من قبل الذٸاب ...
في الجهۃ الأخرٸ 1.....2..... تااااي انتظرني ليبتسم تاي ابتسامۃ خفيفۃ ثم ترجع ملامحه الٸ البرود ليردف:الم تقولي أنك تريدين الذهاب وأنك لا تريدين العودۃ معي ماذا حصل الآن ؟ فتبتسم له ريانا لتقول :من قال هذا؟ لالا أريد المغادرۃ أريد البقاء معك 😄 تاي : هذا لن ينفع و الآن هيا ...تأففت لتتبعه..... يتبع......
