part9

878 50 7
                                    

       فوجدت قلادۃ فضيۃ تحمل قلبا ما ان رأتها حتٸ احست بشعور غريب يجتاح قلبها حملت تلك القلادۃ و ارتدتها ثم بدات تتفحص الصور و الرساٸل الموجودۃ هناك ....
     ريانا:انها لأمي كم هي جميلۃ  في هذه الصور.واو لم أدري أنه توجد صور عديدۃ لها هنا.
        أمسكت ريانا بالقلادۃ لتفتح فوجدت صورۃ لأمها في الطرف الأول أما الطرف الثاني فكان مليٸا بالغبار ....مسحت من عليه الغبار لتسمع صوتا من الخارج  فتنتفض من مكانها وتذهب لالقاء نظرۃ فصادفت عجوزا ترتدي رداء كانت التجاعيد تطغي علۓ وجهها ولطالما طغۓ الشيب علۓ رأسها ..

ريانا:نعم جدتي كيف يمكنني مساعدتك ؟
العجوز :لقد تعبت وأنا في طريقي الۓ شخص .هل يمكنني البقاء في منزلك ليوم أو يومين...
ريانا۔بسرور۔: تفضلي مرحبا بك لتدخل العجوز الۓ البيت وتتبعها ريانا.

كانت مجموعۃ من الشباب مارۃ من هناك ليضحكوا علۓ ريانا
۔۔۔ماهاذا هل تتكلم مع نفسها؟!!؟۔۔
  في الصباح الباكر نهظت الجدۃ لتحمل أغراضها ثم تمضي في طريقها نحو وجهتها.....
        في قصر جيون
يجلسان علۓ الأريكۃ يلعبان الشطرنج ويرتشفان من كأسيهما الدماء..
شوقا:ألازلت تفكر في احتماليۃ ذلك؟
كوك:لا أدري
شوقا:لما لا تسأل ؟
كوك:انتبه لقد ربحتك
شوقا:ايييش هذا غش لقد كنت أتكلم معك.
كوك:ماكان عليك ذلك...
نظهت ريانا بتعب لتتفقد المكان ولكنها لم تجد العجوز فذهبت مسرعۃ واغتسلت ثم ارتدت ثيابها لتمضي في البحث عنها.

نظهت ريانا بتعب لتتفقد المكان ولكنها لم تجد العجوز فذهبت مسرعۃ واغتسلت ثم ارتدت ثيابها لتمضي في البحث عنها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

العجوز هاقد وصلت لم يتغير أبدا...
  بينما كوك وشوقا جالسان حتۓ دخل الحارس اليهما.
الحارس:هناك سيدۃ عجوز تريد مقابلتك سيدي
كوك:من هذه؟ فلتسمح لها بالدخول .
وصلت ريانا الۓ القصر لا تدري حتۓ لماذا قادتها رجلاها الۓ هنا لتدخل دون معرفۃ الحراس ثم تختبۓ لتتسمع علۓ حديثهم .
كوك :من أنت؟
العجوز:مجرد طيفِ....
كوك؛ أفهم؟
العجوز:هل ستظل تسألني عن هويتي؟
شوقا :ايش انها ليست حصۃ تعارف هيا لا يهم من تكونين الآن ماذا تريدين؟
العجوز:أتيت لأخبرك أنت يا جيون بحقيقۃ...
فقدت ابنتك صحيح ٠ولم تعثر عليها الۓ الآن؟
كوك:كيف كيف عرفتي واللعنۃ؟
العجوز:ماذا لو قلت لك أنها لا تزال حيۃ وقريبۃ منك داٸما!
شوقا:غير معقول

العجوز:تتذكر عندما تم اغتيالك كانت ابنتك ما تزال صغيرۃ حيث هربت بها رفقۃ زوجتك هان لي عند وصولكم الۓ أحد الأشجار تفارقتما متفقين علۓ الالتقاء في مكان آخر.لكن أنت استطعت الهروب لكن هما لم تفلحا..
لقد ذهبت هان لي الۓ احدٸ البيوت الخشبيۃ الذي وجدته عند هروبها حيث تركت ابنتكم و أوصت صاحب الكوخ الذي كان شيخا كبيرا في السن ووضعت معها بعض الذكريات التي لا تزال محتفظۃ بها .لتمضي في طريقها محاولۃ ابعادهم عن ذلك الكوخ ولكن طعنۃ أحد الحراس جعلتها تسقط ناٸمۃ الۓ الأبد...

كوك ۔۔والدموع في عينيه۔۔:أين ابنتي الآن؟

كانت ريانا مصدومۃ مما حصل لابنته حيث أنها ذرفت الدموع لهذه القصۃ .أمسكت تلك القلادۃ لتفتحها فترٸ صورۃ امها وصورۃ كوك ليصادف مسمعها ۔۔ انها ريانا۔۔
كوك:هل تمزحين؟

العجوز:يمكنك التأكد ابنتك تحمل وشما علۓ رقبتها ألم تلحظه أبدا .
أمسكت ريانا مكان الوشم لتتسلل خارج القصر ..ثم تغادر تلك العجوز بعد أن قالت كوك لقد سألت عن هويتي أنا طيف حارس لريانا والآن يمكنني الرحيل الآن في سلام لتنحني وتختفي...

تمشي ريانا في الغابۃ وتلك الكلمات لا تفارق رأسها الذي أرهقه التفكير لتصطدم بشخص فتنظر اليه و تقول اييييش ألا ترٸ أمامك ثم تكمل طريقها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تمشي ريانا في الغابۃ وتلك الكلمات لا تفارق رأسها الذي أرهقه التفكير لتصطدم بشخص فتنظر اليه و تقول اييييش ألا ترٸ أمامك ثم تكمل طريقها
.......يبدو أنها لا تعرف من أكون ستندم علۓ هاذا الرد .ليأمر حراسه باتباعها واحضارها الٸ القصر.ليقوموا بالمطلوب...وها قد تم خطف ريانا........
                 
يتبع........
أتمنۓ تكونوا حبيتوه يا أحلۓ ناس😍😘
ندٸ الورد رٶں❤

القلادۃ.(مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن