بعد مدۃ وصلوا الٸ القصر
عندما وصلوا لم يجد تاي الحراس فنظر اليها بمعنۓ أين الحراس؟ ولكن ريانا أشاحت بناظريها عنه لتصعدالٸ غرفتها بسرعۃ زعمت أنها استطاعت الهرب منه ولكن عندما فتحت الباب وجدته يجلس علۓ السرير و بحركۃ منه اغلق الباب و قربها اليه ...
تاي: تفكرين في الهروب و تتكلمين مع أصدقاٸي و الحراااس أين هم ؟
ريانا:إنهم في القبو آسفۃ
اندهش تاي كيف لفتاۃ بشريۃ أن تحتجز مصاصي دماء؟!؟؟!!
تاي :لن ينفع تأسفك ليغرس أنيابه برقبتها حاولت كبح ألمها و لكنها لم تستطع لتسقط مغما عليها ..حملها تاي و وضعها علٸ السرير وقام بتغطيتها ليردف "ألم أقل لك قبل " ثم ينصرف...
فتح الباب و اذ به يجدالحراس كلهم في القبو كان مندهشا فعلا فينظر لهم بنظرۃ مرعبۃو يردف :ماذا حصل ؟
أحد الحراس :آسف سيدي
تاي :قلت ماذا حصل ؟
الحارس:كان كل واحد منا في موقعه و يقوم بعمله فجأۃ سمعنا صراخا من القبو فذهبنا لتفقد ماذا حصل حال دخولنا أطلق دخان و لا أعلم ماذا حصل بعدها ...حينما استيقضنا وجدنا أنفسنا لا نستطيع حتۓ التحرك و كأنه تم تخذيرنا ....
تاي بغضب يتطاير من عينيه.. كيف لبشريۃ أن تغلبكم و الآن ليذهب كل واحد إلۓ موقعه فوورااا لا أرييد رٶيۃ أحد
ليذهب كل الحراس بعد أن انحنوا له ...
تسريع أحداثكانت داٸما ما تحاول الهرب من هذا المكان و لكن تجده لها بالمرصاد.....و يعاقبها بنفس الطريقۃ حتٸ أنه حبسها في غرفتها لمدۃ 3 أيام ..حتٸ اعتبرت نفسهامجرد عبدۃ له و كيسا يرتوي منه ذالك الوحش.
في الصباح
تنهض علٸ زقزقۃ العصافير مع ألم راسهاو عينيها الحمراوتان المنتفختان من شدۃ البكاء الذي لا يفارقها لحظۃ لتستحم و ترتدي: