part8

835 44 0
                                    

ريانا؛اذن من هاذا الشخص؟
كوك۔۔وهو ينظر الۓ الجرو۔:يبدو أنك عقدتي صداقۃ جديدۃ .
ريانا۔تبتسم۔:أجل انه لطيف جدا.
كوك۔ينظر الۓ ساعته۔:أستأذنك الآن لدي موعد.

في السيارۃ

أحس بشعور غريب حول هذه الفتاۃ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أحس بشعور غريب حول هذه الفتاۃ...لو عاشت ابنتي لكانت في نفس سنها۔لتسقط دموعه من عينيه ۔ثم يوقف السيارۃ و يضع راسه علۓ المقود ويقول بصوت مرتفع ليتني كنت معهما.ثم يرفع رأسه ويمسح دموعه لتبرز ابتسامۃ خفيفۃ علۓ شفتيه لقد رأيت ريانا كما رأيت تشون هي ذات يوم قبل سنوات......لقد كانت نفس النظرۃ الممزوجۃ بالخوف...

في الجهۃ الاخرٸ
تاي:أين يمكن أن تكون لم ترجع أمس للقصر.هل هربت مني؟ .كانت تدور هذه الفكرۃ في رأسه ليطردها ويمضي بحثا عنها..

عند كوك و ريانا
ريانا :اريد الرجوع الں منزلي
كوك:هل تقصدين تاي؟
ريانا :لا منزلي
كوك :ولكن لماذا هل ازعجك احد هنا
ريان :لا أبدا ولكن إشتقت اليه
كوك: حسنا ويمكنك الرجوع في اي وقت تريدين
ريانا :حسنا شكرا الں اللقاء....

دخل الحارس ليجد كوك أمام المدفأۃ يرتشف من كأسه .
الحارس:لقد وصلت الں منزلها .
كوك:وانت ماذا تفعل هنا؟ألا يجب أن تذهب لحراستها؟
الحارس :حاضر سيدي لينصرف بعد أن انحنۓ .ودون سابق انذار دخل تاي علں كوك.
تاي:أين ريانا؟
كوك بكل برود :ليست هنا.
تاي:ماذا فعلت بها؟
كوك:انها ليست هنا. زفر تاي الهواء ليخرج ...
عند ريانا دخلت الں منزلها الصغير

لتبدأ في تذكر الأيام الجميلۃ التي قضتها مع جدها ليقطع تفكيرها رٶيۃ تاي أمامها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتبدأ في تذكر الأيام الجميلۃ التي قضتها مع جدها ليقطع تفكيرها رٶيۃ تاي أمامها .حالما رأته تصنمت ..عرف انها خاٸفۃ منه..
تاي بلطف:اين كنتي؟ هل كنتي بخير؟
ريانا:اجل ولكن اتركني بحالي.۔تبتعد۔
تاي اقترب منها ووضع يده علں كتفها واردف لكي ما تريدين.ليختفي...

مرت ثلاثة ايام .....
دخلت ريانا الى غرفة جدها ليمر شريط ذكرياتها امام عينيها كيف كان يكلمها و يضحك معها و يلعب معها هاهو مكتبه الذي اعتاد على الجلوس عليه لفترات يقرأ الكتب و يكتب أشياءا لا أعلمها...فدعاها الفضول لتتقدم نحوه لتلتقط الكرة الفضية الصغيرة التي كان عادة ما يلعب بها بأصابعه. فإنزلقت من يدها و تدحرجت تحت السرير...لتذهب لالتقاطها

المكان مليئ بالأتربة من أسابيع لم ينظف ..فجثمت على ركبتيها محاولة التقاط الكرة .و هي تتلمس تحت السرير لتصطدم يدها بصندوق فتقول ما هاذا لتقوم بسحبه لاخراجه...

نفظت الغبار من عليه ۔۔انه لجدي۔۔ ...كان الصندوق جميل صغير مليء بالنقوش حاولت فتحه لكنها لم تقدر قالت في نفسها ۔۔أظن ان له مفتاح۔۔ ..ذهبت مباشرة الى المكتب فتحت الدرج وجدته مليئا بالأوراق وجدت مفتاحا وهي تتلمسه احست بكتابة خفيفة عليه لتاخذه و تفتح الصندوق۔۔ انه يفتح۔۔ ...وجدت صور كثيرة معها رسائل و علبه صغيرة اضافة الى دفتر مذكرات۔۔ انه لجدي۔۔۔ لطالما تمكن الفضول منها لتفتحه .....
.......يتبع
أتمنۓ يكون عجبكم البارت يا أحلۓ ناس😘❤
أحبكم آسفۃ علۓ التأخير
ندٸ الورد رٶں❤

القلادۃ.(مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن