التفتت ريانا لتجد شابا جميلا جدا يرتدي بذلۃ رسميۃ سوداء مع ابتسامۃ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم تخل أبدا أنه قد يكون مصاص دماء كالآخرين ..لتشرد به ماان رآها حتٸ نطق باسم : تشون هي .لم تنتبه ريانا كانت شاردۃ الذهن تفكر في أشياء كثيرۃ دفعۃ واحدۃ أما ما كان يسيطر عليها اكثر هو خوفها من تاي أن ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍيراها لانها تجهل ردۃ فعله تجاه ذلك ... كانت تنظر اليه دون أن تتحرك وكأنها تمثال ....فلوح بيده أمام عينيها لعلها تنتبه له. انتفضت من شرودها :ماذا هناك ؟ فهدا من روعها : لاباس لاباس ِِ فقط أردت التعرف بالزاٸرۃ الجديدۃ . اجابته في دهشۃ : من تقصد ؟ نظر اليها باستغراب ثم انفجر ضاحكا وأحس أنها ستنفجر في وجهه غضبا فاستدرك الأمر . ليردف قاٸلا الزاٸرۃ الجديدۃ هي أنتي . نظرت اليه باستغراب :هل تقصد أن كل المدعوين الۓ الحفلۃ متعودون علي المجيء لمثل هذه الحفلات ؟ فأراد أن يقطع أسٸلتها الكثيرۃ بقوله: هل يمكنني معرفۃ اسمك ؟ ثم أضاف أنا جيون جونغكوك , وانتي ؟ رتبت شعرها ثم أجابته انا أدعۓ ريانا.. فمد يده ليصافحها ارتعدت قليلا ثم نظرت من حولها ومدت يدها في تردد ثم سحبتها بسرعۃ. فهم أن الأمر متعلق بتاي... فسألها لم أراك من قبل مع تاي. هل تعرفيه من مدۃ ؟ قاطعت حديثهما النادلۃ وهي تقدم لهما كأس يحتوي علٸ مشروب أحمر و ما أن همت بأخذ الكأس حتۓ أخذه منها وأعاده اليها..
ليردف: أحضري لها عصير برتقال. فنظرت اليه النادلۃ وقبل أن تنطق بكلمۃ صرخ في وجهها: قلت لك اذهبي هل أنتي صماء وأمام دهشۃ ريانا من ردۃ فعله راح يحاول أن يرجع لطبيعته..
ولكن فآجأته ريانا بقولها: لماذا صرخت في وجهها؟ ولماذا لم تتركني أتذوق هذا العصير الاحمر؟ يبدو انه لذيذ . فأجابها علۓ الفور :ولكن مفعوله قوي وربما لا تستطعين شربه. ولكن فضولها لم يشبع من التطفل ومحاولۃ معرفۃ ماهو ... وقبل أن تكمل حديثها رأت تاي يعود فارتبكت قليلا ثم قالت أستأذنك سأذهب الۓ الحمام.
فابتسم و قال : تفضلي سعدت بلقاٸك .... راحت تبتعد عنه بسرعۃ خوفا من أن يراها تاي حتۓ أنها لم تعرف جهۃ الحمام..المهم كانت تريد الهروب منه مشت في رواق أضواٶه خافتۃ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فجأۃ سمعت صوتا خافتا.. دفعها فضولها أن تتبع الصوت حتٸ وصلت أمام باب غرفۃ وقبل أن تهم بفتحه... فتح الباب وخرج منه تاي فارتعشت من شدۃ الخوف. ريانا : أنت أنت .كادت أن تسقط وراحت تتأتٶ شعرت أن قدماها لم تعد تحملانها من شدۃ الفزع . فأجابها كيف اتيتي الۓ هنا؟و ماذا تفعلين؟ ألم أقل لك لا تتحركي من مكانك.. ارتبكت لتردف : لكنني رأيتك... لم تكمل الحديث حتۓ نظر اليها نظرۃ مخيفۃ ثم أعد كلامه :قلت لك ماذا تفعلين هنا؟ ريانا :أرددددت الذهاب للحمااام ..... فجأۃ هبت ريح لتفتح الباب فتسمرت عيناها مما رأت ...... يتبع...... أتمنٸ يعجبكم البارت يا أحلۓ ناس و آسفۃ علٸ الأخير 😘 ندٸ الورد رٶں❤
