。。。
" كُوكِي لقَد أحضرتُ الدجاج!"
تفوه لِيجلسَ على الكرسي الخَشبي بِقرب عشِيقه يَتنفسُ بِصخب بعدَ جريه المُستَمر." لَم أكُن أعلم أن والدكَ ميّت"
أردفَ جونغ كوك بينَما يأكل ." لا يُهم، ماذا عَن والدِيك؟ "
سَأل كي يُغَير الحوار .فَنظر له جونغ كوك بِخفوت
" أمِّي شَنقت نفسَها، أبِي تَزوج بِمرأةٍ يابانية و سَافرَ بعيدًا".زالت إبتسامة تَايهِيُونغ، لِيحدق بالفراغ كذلك بينَما الرياح البارِدة تيارها هادِئ تُرسل الراحة لِقَلب الأصغَر المضطَرب.
كانَ قَد حلّ اللَيل بالفعل منذ زمَن بعدَ أن قَضو الكثير منَ الوقت في مدينةِ الألعاب.
و مِن ثمّ زيارة العديد و العديد منَ الحدائق، و التجول في المحلّات التجارية، التي إنتهى بهم الأمر يخرجونَ منهَا بُدون شيء، فَلا أحدَ منهم يملكُ المَال الكافِي.
" جونغ كوكي! هُناكَ شيءٌ مُشتَرك بينَنَا، انا أيضًا أمّي تَركتني، هَل تعلم ماذا؟ بتُّ أملكُكَ، و انتَ تَملِكُني، لَن أجعلكَ حزينًا أبدًا، ثِق بي ".
أردفَ هوَ يبتَسم ناظرًا لِعيني جونغ كوك بِعمق." تَ-تايهيونغ، هَل نعُود؟ لقَد تأخر الوقت، و قَد كانَ اليوم جميلًا جدًا، شكرًا لك".
أردفَ جونغ كوك ينظر له كذلك." نعُود إلى منزِلي؟ ".
تفوهَ هوَ بعدَ أن زالت إبتسامته اللطِيفة تِلك." مَ-مَاذا؟ "
نطقَ جونغ كوك مُستنكرًا.أمسك بِيدَ معشُوقَه .
و بالفِعل بينَما يمشُون، لاحظَ الأصغَر أن هذَا ليسَ طَريق منزله .
"تَ-تايهيونغ، انتَ تُخيفني".
تفوهَ جونغ كوك الذي يتبع الأكبَر بِبطء.لكنهُ لَم يتَلقى اي ردٍّ من تَايهِيُونغ الصّامت يُحدق بالطريق بِدقة.
أنت تقرأ
TK/𝑠𝑒𝑛𝑑𝑒𝑟╝
Fiksi Penggemar| - ❧ - مُرسِل - 𝑇𝑘| ・ مُبهَم، يَزيدُ ذَاته كآبَةً، فَظننتهُ مُزيفًا . ・♡・