" أجلِس لِساعات أستَمِع للموسيقى التي كُنت تُحِبها ، أكتُبك على ورقَة في شطرِ قصيدة ، ثُم أقوم بتَمزيقها.. فهي لَن تستطيع وصفَك كما يَجِب ،
أُعيد قِراءة رسائلنا البَلهاء ، أبتَسِم عِندَ سماعِ إسمَك ، أرَاك في كُل الذين أُقابِلُهم.. و أتخيلهم أنت ،
أبكيكَ كُلَ ليلة ، أتذَكر وعودَك لي ، و أتذَكر أنكَ لم تفي بِها ، و أقومُ بِإختِراع الأعذار لَك ، و أنَّ لِغِيابك سبَب ، و أنَكَ ستعود ، كُل هذا لِأنني لازِلتُ أُحِبُك ، أَتفعَل مِثلَمَا أفعل أنا ،
أتَذكُرني كمَا لَم أنسَاكَ أَنا ، أم أنَني وَحدي أَهذي على حَافةِ الهاوِية ، و أَنني أَعيش على بقاية ذِكراَك.. ؟! "
أنت تقرأ
مشاعِر أحيتها الذكريات ..
Thơ caأهرُب مِنك لِألجئ إلَيك ، جزء مني يُريد ، و جزء مني لايُريد ، جزء مني يكابر ، و جزء يحترِق شوقاً ، جزء مني يأخذهُ الحنين إليك ، جزء مني يعود أدراجهُ لأنهُ يعلم أنكَ بخير من دوني ، جزء ضعيف أمامك ، و جزء يتدارك نفسُه و يُقاوِم بشدة لِيسقط جريح في إن...