هاي!
مشظنش اني تاخرت!كنتم مستنين البارت؟
لوسمحتم تعليقات كتير تحمسني اكتب!
رايكم في بارت الهاوية؟
بارت المعالج بكرة!!
ادوني ستارز كثيرةة
تعليقات ما بين الفقرات من فضلكم!!!
تمتعوا
---*Sehun pov.
ترجلتُ من سيارتي متوجهًا نحو ذلك المقهي الذي سمعتُ انها تعمل به مؤخرًا، توليتُ مهمة جلبها للقصر تزامناً مع قدوم زوجة ابن خالتي الوقح المتسقبلية.
الفارق بيني وبينه انني اعتبر من وقعت بطريقي منقذتي من زيجة كدت اتورط بها لابد عمري بحكم المصالح و كوني لعوب ربما.
كنت واعيًا رغم كونها ثملة،رايتها بذلك الفندق بضعة مرات واعجبتني، كنت دوما معتاد علي الفتيات اصحاب الطبقة المخلمية اصحاب الجمال الصارخ عكسها تماما،بدت بوجه رقيق بملامح طفولية لا تطيل النظر في وجه احد اكثر من خمس ثواني .
بحثت عنها بعد تلك الليلة لكني علمت انها استقالت بفترة وجيزة ،وبالطبع علمت مكانها من جدي بعد جلسة التاديب التي شاركني بها جليس الخيبة،بيكهيون.
لن انكر انني بعد تلك الليلة اصبحت راغبًا بها وحالما جاء امر الحمل رغم عدم استعدادي لتحمل مسؤولية الاب بعد لكني وجدتها الوسيلة التي من خلالها سأتحكم بقواعد علاقتنا دون ظهور اهتمامي في الصورة جليًا.
ارتديت النظارة الشمسية وتوجهت للداخل،رايتها تجلس امام صندوق الدفع بينما ترتدي ملابس العمل، لا افهم ما غايتها من ذلك العمل وهي تحمل وريث العائلة!
تقدمت لها وتوقفت اجلس بالقرب منها حتي سمعت صديقتها تاتي بجانبها.
"ميلا،تفضلي"كان صوتًا انوثي وتقريبا يعطيها شئ،التفت وكان طعاماً،وجدت فتاتي تنحني بادب لها شاكرة وللتو لاحظت بطنها المنتفخ،علي ما يبدو ان طفلي ينمو جيدًا!.
"لما لا تاكلين شطيرتك المفضلة؟"بدات صديقتها تلك في الحديث بينما عيني علي ميلا اتابعها،نظرت للطبق بنفور وكانت وجنتها ممتلئة بالطعام بينما خصلات الحرة تداعب وجهها، بدت برئيه وهذا نوعي، لربما لاني كنت واعيًا لتلك اللية التي جمعتنا ومازلت متذكر هيئتها بكل ما يخص تلك الليلة، برغم اني لمحتها بضعة لقطات الا انني تعاملت معها وكأنها حبيبة لي منذ سنوات،لربما لذلك حدث الحمل في ليلة!
أنت تقرأ
Flowers!
Fantasyحالما يكتشف المقدم علي منصب رئيس انه ابٌ لتوأمان ماذا سيفعل! وقرينه ابن خالته حالما يقع بنفس الموقف ليلطخا كليهما اسم العائلة العريق حالما تتبخر فرص حياتك وتجد نفسك بنقطة لم تتصور أن تؤول اليها! هنا حينما نجد كل ما هو غير معقول.. الرواية نظيفة وخالي...