عهاي!
نشكر البنتين الي سالوا عليا انا كنت نازلة فاتخرت في نشر البارت بتمني تحبوه والهاوية هحدثها لو قفلناالف وياريت نعمل 30فوت كتير ونستنتي بارت المعالج لاني ناوية اركز عليه.
منساش النجمةة يابهوات اشان حرام يقراه الف وميحطش غيرص200 بحبط وياريت كومنتات كتير بينالفقرات ونقول هاييي
فرحوني بتعليقات لان دي الي بتخليني اكتب.
حقيقي هموت ووانام بس مراجعتش عليه فمعلش لاي خطأ
بتمني تحارت واشوفكم قريب
مننالنجمةةةةة تعبتتتتت
بالحق اي اكتر مسلسل حبيتوه حتي لو مش كوري؟
*****؛****
شعور الذنب بمثابة جلدات بسوط قاسٍ يترك ندباته بلا رحمة، صفعات متتالية تجعلك تشعر بالالم.
كان بيكهيون ينظر بلا روح لميا المبتسمة بود ظنًا منها انها تخفف عنه، لكنها لم تكن تعلم انها القت صفعات اقوي من تلك التي نالها سابقاً.
"سيسعد كثيرا حالما يعلم انك خائف عليه وقلق، تعلم كلما تاخرت ينتظرك معي"هتفت بها ميا بينما تمسك وجهه بيديها الصغيرتين مبتسمة، عانقته بقوتها الضئيلة تمده قوه، وكانت تلك مرته الاولي الذي احتاج بقوة لذلك العناق.
التفت يديه حولها بيأس وهي ترتب عليه، قبلته لكنه فجأة شعر بها تبتعد عنه علي غفلة فادرك انها اُنتزعت منه بواسطة راما التي نظرت له بكره
"اياك والاقتراب منا"حذرته راما فوقف امامها بسخرية.
"لما!"تسائل فنظرت له بغضب حزين، ايستهين بما حدث! بافعاله!
"هما اطفالي"اقترب منها مردفا من بين اسنانه.
"علي الورق فقط عزيزي، غير ذلك لا شأن لك بهما خاصة جين، لا ينقصني ان يتدمر طفلي الوحيد علي يد امثالك"قالت واقفة امامه بينما هو نظر لتلك الدموع التي تمتلئ بعينها وتهطل علي خديها بألم حاولت اظهاره قوة.
"هل تصدقين اني بالفعل من قمت بذلك!"تسائل غير مصدقًا فنظرت له بثبات وهي تومئ قبل ان تجيب مشيرة لما حدث بصوت مبحوح
"مثلما صدقت نيلا واهنتنا امامها، وتسبب بإيذاء طفل لم يبلغ الخامسة بحديث لن يتحمله اشدها رجُل"قالت تلقيه بسهم ذنب استطاع ان يؤلمه حالما اشارت بوضوح انه السبب.

أنت تقرأ
Flowers!
Fantasyحالما يكتشف المقدم علي منصب رئيس انه ابٌ لتوأمان ماذا سيفعل! وقرينه ابن خالته حالما يقع بنفس الموقف ليلطخا كليهما اسم العائلة العريق حالما تتبخر فرص حياتك وتجد نفسك بنقطة لم تتصور أن تؤول اليها! هنا حينما نجد كل ما هو غير معقول.. الرواية نظيفة وخالي...