هاي.
اولا انا حرفيا بحاول اخد فترة واستوعب وارضي بس ياجماعه انا حرفيا كل ماعوز حاجه وارضي بالي محطوط ليا متحصلش اكيد هزعل حتي الكتابه مشوقدرة
كتبت3000 كلمث بالعافيه بعد ما كنت بكتب بال10000 كلمة ومش ببقي عاوزه اخلصهم !
بكرة بارت فلاورز وبعديهوالمعالج
اخر 3 بارتات للمعالج هتكون نهاية التحزيث اليومي للجامعة للاسف وهبداواحدث حسب ظروفي
متنسوش النجمة وياريت تعليقات حماسية بينةالفقرات
شكرا
ادعولي
سوري لو مفهوش احداث بس البارتواجاي كله احداث*****
.
كلما ظننا ان الامر انتهي، كلما ادركت انه مخرج من الرب لاجلك.**********
دوما ما كنا نُخدع بالمظاهر، الحكم الاول من اول لقاء، الانطباع الاول من كل مقابلة هو ما يحتم تقييمنا .نظرت راما ببطء مماثل لحركتها ليدها الحاملة لتلك العلبة الصغيرة المحتوية علي خاتم زواج من المفترض أن يكن حصولها عليه لاول مرة افضل ذكري بحياتها لكن كان الامر لها سار كما لاتشتهي السفن حيث هبت ريح قوية محت كل فكرة لها بالاحتفاظ بكل ذكري تعتز بها اي امرأة لكن راتها من خلال بيكهيون.
انها ليست سوي عبء وضِع علي كاهله، يصاحبها ذكري سيئة جعلتها تمقت فكرة ارتداؤه، رفعت رأسها بيأس ساخر علي تفكيرها، هي ام عزباء لطفلين بالخامسة من عمرهما باي حق حتي تأمل بذلك.
انتهي وقت التفكير بذاتها خاصة بعقر تلك ظروف صعبة.
تقدمت بخطواتها المبعثرة ببطء وعينها تجوب المكان بتأمل،
عقلها خانها لتتخيل اطفالها من الاساس نشأوا بذلك مكان، هو معها منذ الثانية الاولي، كان هو اول شخص يحملهما، اول شخص يجلس بجانبها يطمئن عليها، لكن واقعها كان بعيدًا اشد البعد عن شئ كهذانزلت للاسفل حيث وجدت الجميع متجمع وكان الجد جالس، التف الجميع ينظر لها فامتلأت بالحرج لادراكها انها الوحيدة المتاخرة واخر من ينزل الافطار.
"انا حقًا اسفة"تمتمت بها بخفوت جعلت الجد يحمحم بجدية بينما ينظر لها بتفحص، همهم لها وتقدمت تجلس بجانب جين وميا اللذان بجانبهما بيكهيون كما امرت امه بالضبط.
في حين ان بيكهيون نظر لها نظرة خاطفة لامحاً تلك الهيئة الشاحبة وعاد ينظر للامام قبل أن يلهي ذاته بتناول اي شئ.

أنت تقرأ
Flowers!
Fantasyحالما يكتشف المقدم علي منصب رئيس انه ابٌ لتوأمان ماذا سيفعل! وقرينه ابن خالته حالما يقع بنفس الموقف ليلطخا كليهما اسم العائلة العريق حالما تتبخر فرص حياتك وتجد نفسك بنقطة لم تتصور أن تؤول اليها! هنا حينما نجد كل ما هو غير معقول.. الرواية نظيفة وخالي...