بارت جديد.
اللي في الصورة شكل من أشكال الإمبراطورة فهي في القصر تبقى هكذا لكنها لم يسبق أن أرت شكلها الحقيقي لأحد.
//////////////////////////////////
نامت ريو على سريرها ثم فتحت عينيها لترى مكانا غريبا وكان هناك رجل فقال لها:مابك ريو أنت لاتبدين بخير!؟
ريو:أنا فقط أتمنى لو أني مازلت بالمدرسة نائمة.
ظهرت إمرأة غريبة وقالت:لك ذلك.
ليظهر نور قوي جداً لدرجة لم تعد ريو تستطيع رؤية شيء لتستيقظ على كرسيها الذي كانت جالسة عليه في المكتبة.
ريو بتعجب:مالذي يجري؟!أين أنا؟!
ذهبت بسرعة للحمام لتنظر في المرآة وترى وجهها
ريو بسعادة:لا ندبة هنا هل كان كل ذلك حلماً!؟سيكون ذلك رائعاً.
ثم خرجت وهي تبتسم وركضت لترى أمامها جوي وهي غاضبة:نمتي مجدد في المدرسة أيتها الطفلة المزعجة.
ريو:على ما أظن هيا بنا للبيت.
عادت ريو للبيت لترى أمها فعانقتها قائلة:أمي لقد عدت.
ميدوري:أجل عدت صباح اليوم ووالدك نائم إذهبي لرؤيته.
ذهبت ريو بكل سعادة وقفزت على والدها النائم معانقة له ليستيقظ مفزوعا ريو:أبي لقد إشتقت إليك.
الأب:لقد أفزعتني يا ريو.
ريو:آسفة سأذهب لأنام.
دخلت ريو غرفتها وهي سعيدة ثم جلست على السرير حائرة وهي تفكر بصوت عال وتحمل دمية الأرنب خاصته
:هل كان كل ذلك حلماً ألم يحدث شيء من هذا قط؟!
ليرد عليها الدمية:لا لم يكن كذلك.
تركت ريو الدمية بخوف قائلة:هل يمكنك الكلام؟!
الدمية:سأريك مالذي كان ليحدث لو أنك لم تلتقي بهم وسنرى كيف ستكون حياتك.
ريو بإبتسامة ثقة:ستكون رائعة بالتأكيد.
ظهرت لها فتاة صغيييييرة تملك أجنحة وهي تقول:أنت مخطئة لكن سنريك واقع ماتريدينه.
ريو:أها أجل صحيح....ثم من أنت؟!جنية قزمة.
الفتاة:أولا لست بقزمة فكل الجنيات صغيرات لكن أنا هنا فراشة ستراقبك وإسمي مارا وهذا الأرنب مارو.
ريو:أعرف أرنبي فأنا وضعته في الحقيبة في صغري وذهبت به لكل مكان صح مارو.
الأرنب:أفضل إسم رورو الصغير.
ريو:حسنا بالتأكيد يا رورو الصغير.
دخلت الأم:ريو مع من تتكلمين؟!
ريو:دميتي الأرنب رورو الصغير.
الأم:هل غيرتي إسمه؟!
ريو:فكرت بأن مارو ليس إسما لأرنب لطيف أمي.
أنت تقرأ
حياتي التعيسة (ريو & باكور) بلد مصاصي الدماء
Fantasíaمن أنت؟ أنا؟!أنا الظلام الذي سكن داخلك ماذا تريد!؟ أريد أن أسيطر عليك وأجعلك مليئة بالحقد والكره لا أريد ذلك دعني وشأني الخيار ليس لك الخيار كله لي أنا وليس الحقد أنا سيدك والمتحكمة بك أوه حقا!؟أنا أرى العكس هنا فأنا من يتحكم بك أنا من جعلك تغرسين...