ها هو ذا أحمريَ النابض
خشي النهوض تارحٌ وسط أتراحه
حتى غدقت همومه و كُتِفت يداه
فغدى أبلها و عاجزًا ...تبًا للخشيان وألف شتيمة نحوها
لولاها لوقف الأحمرُ
ولا يعفى الأحمر من مصير الخشيانفقد اجتاحني الابتئاس مرارا ..
ذلك الأحمر أبله ، ألا يدرك بأنهم لا يستحقوا البشر كمسمى ؟
أو أنني أنا البلهاء ؟ ، ظانة البشر طيبي الفؤاد ؟
بينما هم من أشاروا على ابليس واتهموه ؟حقا لا أعلم ...
أنت تقرأ
" إجَالَة "
Acakأجالت النظر في روحها ، لتخط يداها ما جال في الخاطر . تم النشر بتاريخ الثاني عشر من يونيو ٢٠١٩