كانوا ثلاث شباب أخوة وكان لهم أخت عذراء
أرادوا أن يخرجوا في سبيل الله وكان لهم جار أمين وتقي يخاف الله قالوا جارنا هو اءمن واحد على اختنا في سفرنا انه رجل أمين يخاف الله وسيحفظها في غيابنا وبالفعل خرجوا في سبيل الله وتركوها وكان الرجل جارهما يأخذ الطعام ويضعة أمام باب الفتاة ويمشي وظل فترة على هذا الموضوع وفجأة جاءه #ابليس اللعين وقال له ربما تريد الفتاة شئ خبط على الباب وقف حتى تخرج تأخذ الطعام وإن راءتك واقفاً ربما تسءلك عن شيء وظل فترة على هذا الموضوع وفجأة جاءه إبليس مرة اخرى وقال له اسئلها أنت ربما تكون محروجه منك وبدء الرجل بالكلام معها مرة في مرة فجاءه إبليس مرة اخرى وقال للرجل إدخل جوه البيت وأنت تتحدث معها حتى لا يراكم أحدا وانتم تتحدثون ويظنون الناس بكم ظن السوء ودخل الرجل معها في البيت وحضر معهم إبليس اللعين حتي زينها للرجل فزنا بها وأنجبت طفل فجاءه إبليس وقال للرجل عندما يعود اخوتها يسألون لمن هذا الطفل فيعرفون الحقيقة ويقتلوك اقتل الطفل وادفنه أمام البيت فقتل الرجل الطفل ودفنه أمام البيت فقتل الرجل الطفل ودفنه أمام البيت ثم عاد إبليس اللعين وقال للرجل أي شيء يضمن لك ألا تقول لاخوتها الحقيقة فيقتلوك اقتلها وادفنها مع الطفل وان سألوك اخوتها قل لهم مرضت وماتت وبالفعل قتلها ودفنها مع الطفل ورجع اخوتها من السفر وسالوه عن اختهم قال لهم مرضت فماتت فصدقوه وفجأة جاء إبليس اللعين لاخوتها في المنام وقال لهم الحقيقة بأكملها ففزعوا من نومهم ولم يصدقوا ما رأوه في منامهم وجاءهم إبليس اللعين مرة اخرى في اليوم التالي وقال إبحثوا أمام البيت عليهم قالوا نحفر حتى نتأكد من حلمنا وبالفعل حفروا ووجدوا اختهم وطفلها أمام البيت فجاؤا بجارهم حتي يقتلوه فجاء إبليس اللعين للرجل وقال له هيقتلوك وانا الوحيد اللي هنقذك من الموت قال له انقذني قال له إبليس عندي شرط واحد قال الرجل أشرط قال له إبليس أن تكفر بالله الذي خلقك فكفر الرجل بالله فجاء الأخوة فقتلوه ومات وهو كافر.
هذا هو إبليس اللعين
قال تعالى ( وإما ينزغنك من الشيطان نزغن فاستعذ بالله انه هو السميع العليم )
