الثانية الثالثة عشر.

9 2 0
                                    

"هذا التل هل سَتتذكره؟ وهذه العينان هل سَتتذكرها؟"
بِتساءل رمقته.

"ولِمَ التذكر وأنتِ سَتكونين بِجواري"!

خطت خطوة مُتراجعة مَرة أخرى.

خمـس عشـرة ثانيـة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن