مرحبا! اسمي لافندر كانت حياتي بسيطة وسعيدة، وكان حضن أمي دافئ و كلمات ابي تمدني بالشجاعة لم أكن أستطيع تخيل نفسي من دونهم ...
الى أن حصلت الحادثة المأساوية
التي قلبت حياتي رأساً على عقب ودمرت كل ذكرياتي السعيدة، أصبحت بارده كالثلج وكالورق إذا مزقتني لن تستطيع إرجاعي، مررت بحادثة لن أنساها ماحييت بالرغم من أنني كنت صغيرة، شعرت بأني كبرت عشرون عاماً، ذهبت لافندر المرحه وأتت البارده المتحجرة .
أنت تقرأ
فتاة بلا دموع
Misterio / Suspensoعندما كنت في الثامنة من عمري فتحت عيناي في احدى الليالي وقد كان هناك دخان يملأ غرفتي بأكملها ففزعت ، وقفت بسرعه وبدأت بالركض الى أمي وأبي لأراهم ممددان على السرير جثة هامده... نعم إنها جريمة مخطط لها....والأن انا بعمر السابعة عشر