لا تؤذ أحدًا؛ فلست مجبرًا على الأذى، قد يطلب منك أحيانًا ويتطلب عليك أحيانًا أخرى، أو قد تؤذي لأنك سبق وتجرعت نوعًا من الأذى لذا؛ عندما يصل الأمر في يدك توقف ولا تؤذ أحدًا!
أنت تقرأ
قنديل
Diversosكلماتٌ هي رحيقٌ من بطون التجارب، استلهمتها من سقطات، تحديات، مواقفٌ في الحياة، ثم ها أنا أصيغ لك تجاربي في كلمات؛ علّها تنورك أو تضع لك نقاطًا كنت أغفلتها في سطور حياتك، وربما تشعل لك ضوءًا تعبت في البحث عن مقبسه. وبكل مودة أرجوا لكم قراءة ممتعة ومف...
لا تؤذ
لا تؤذ أحدًا؛ فلست مجبرًا على الأذى، قد يطلب منك أحيانًا ويتطلب عليك أحيانًا أخرى، أو قد تؤذي لأنك سبق وتجرعت نوعًا من الأذى لذا؛ عندما يصل الأمر في يدك توقف ولا تؤذ أحدًا!