البارت_الثامن عشر
روايه _حكايه قاصره
بقلم _️اقبال الباشي ...
ايات :
المهم بعد المراجعه قررت اسوي العمليه بس حرصت على خالد انو يبقى سر أبينا مهيمن ميعرف بيه ...جهزت نفسي خلال يومين وتحاليل وتجهيز دم واجرائات كامله ....
اجينه للمستشفى ...
خالي وماما ومسلم وياي دخلت للصاله وي الممرضه بعد ماودعت ماما وخالي لي جان يگول عفيه بنت گلبي اريدج قويه موتخافين ...
ليش اكذب چان عندي نوع من الخوف ...
بس دخلت للصاله بعدها خدروني چان دكتور تخدير يسئلني شنو اسمج ..رديت عليه ايات
گال عمرج ...جنت اريد احاجيه بس عيون ولساني حسيتهم ثگيلات
خالد : تمت العمليه بنجاح والحمد الله بس بغرفه الافاقه
چنت يمها لمى كعدت من البنچچانت تهذي بأسم مهيمن وكأننا تتوسل بيه حتى ترجع للمدرسه وتبجي بصوت مبحوح
وبعدها گامت تصيح بأسم ابوها وكأنما تعتب عليه ...
معرف بس گلبي انكسر وإني اشوف شابه شاطره وموهبه بدراستها ونتهت نفسيتها وسبب اخوي
لقب مطلقه ...چبير عليها ...لي مثلها بين الكتب والاقلام
بعدها ستعادت وعيها بقيت طول فتره بقائها اسئل عليها
چبت نوره بدون علم اهلي حتى تشوفها بحجه اونسها وضايجه
ايات : بعد العمليه احس بالم لكن مهدئات وارجع انام
وخالد ابد متركنا لوحدنا كل شويه يجي يسئل ...فاجئني بجيه نوره إليه جنت كلش مشتاقتلها ....
نوره : اجه اخويه خالد وكلي تعالي اخذج للمكان حلو تتونسين كافي دراسه ....چنت صف خامس وشويه ضغط وتعب .....
لي تفاجىت جابني للمستشفى بعدها شفت ايات كلش فرحت ...
بقيت حاضنتها جنت مشتاقتلها كلش هواي ....بس چانت تعبانه ...
بعدها رجعت للبيت وحرص عليه خالد انو مااجيب سيره المهيمن عن ايات
وفعلا سويت مثل مايريد ومحجيت لأحد ...
ايات : طلعت من المستشفى للبيت وتحسنت وضعيتي
ومرت الايام ...رجعت للطبيعتي بعدها فاجئوني زينب ومسلم بحفله عيد ميلادي وعزموني على مطعم المهم غيرت جو وونسه وهيج أشياء
وخلصت العطله مالت نصف السنه ورجع حمودي إليه لأن أمه تروح للدوام ...
يبقى يملي عليه الجوو ....
وكل مره تجي زينب لو مسلم ياخذون حماده هلمره اجه محمد ...دگ الباب اني مجهزه أغراضه
فتحت الباب
السلام عليكم
أنت تقرأ
حكايه قاصره .....الكاتبه بنت الباشي
Romance(الروايه حقيقيه )💯💯 تحكي مظلوميه فتاه من بغداد بعد عودتها يتيمه للسكن مع اخوالها في النجف ماذنبي اني تيتمت من صغري ماذنبي اني لم افهم مقاصد الناس ماذنبي اني طفله ...لم افهم من الحياه 💔 الا فقدان ابي....... ياابي لم ذهبت وتركتني بين الوحوش قد نه...