البارت _الثامن
حكايه_قاصره
بقلم_️اقبال الباشي
ايات:جعت رحت للثلاجه
طلعت طماطه وجاي اثرم بيها و مااحسيت الا على ايد على حلگيچان يمي جهاز بايدي ضغطت على الكاميرا نفتح فيديو ....بس بقى الجهاز على الكاونتر
بقيت اصرخ ويكتم صراخي بأيده هو چان اضخم مني بقيت ادافع بأيدي
الله يخليك عوفني
اني مخبل واعوفج لج انتي شعلتيني شعل
مااعوفچ اله وماخذ الي اريدهاني بقيت ادفع بيه لاحول ولاقوه .....چان لمسه الجسمي بشكل جريئ احس جسمي كله كزبر وروحي طلعت
سلميلي نفسج احسن مااخذ كل شيء بلغصب واذبچ بتهمه وتعرفينهم راح يصدگوني
هزيت راسي بمعنى اي واني عيني على السچينه على الكاونتر
هو ترك حلگي ...
سيطرت على نفسي وگتله ياسر حباب خليني اطلع
لچ اله اكسر شيله الخشم مالتج اذا كسرتج راح تزوجيني غصبن مااعليچ واخليج خدامه جوه رجليه ....
هو يحجي واني اخذت السچينه وجرحته برجله هو وگع واني اخذت الجهاز....
وركضت بكل قوتي ودفعت الباب وطلعت
دگيت الباب على عمتي زينب
بكل قوتي والسچينه بأيدي .زينب:اندگت الباب بقوه فزيت من نومي بسرعه
فتحت الباب واني اشوف ايات ترجف بكل قوتها .....
دخلتها للغرفه وقفلت الباب
گعدت على الچربايه وهيه ترجف جبت مي غسلت وجهها وشربتها منه .
واني ابچي وياها الصوچ مني عفتها وحدها بس امنت قافله الغرفه عليها .
وياسر ماموجود شدراني راح يرجع .......الحقير .
چانت ترجف وتبجي بهستريا واني خفت لاتكون ذابحته ....
مسحت وجهها حبيبتي گليلي ذبحتي الطائر
ايات:لا ماذبحته بس جرحت رجله بلسچينه
الحمد لله الله ستر گدرت اشرد منه بلحضه مناسبه .زينب: بقيت حاضنته لان ترجف بشكل مو طبيعي وتحجي وترجف .
بقيت اهدئي بيها ساعه وهدئت خليها على المخده وغطيتها .
وقفلت الباب مال غرفتي وطلعت اشوفشصاير لگيت محسن وزوجته وبناته ملتمين
وياسر لافين رجليه .سويت نفسي مااعرف شيء ..
شكو شصاير ...؟
محسن:هذوله المايخافون الله غادرينه بلشارع وماخذين محفضته.
أنت تقرأ
حكايه قاصره .....الكاتبه بنت الباشي
Romansa(الروايه حقيقيه )💯💯 تحكي مظلوميه فتاه من بغداد بعد عودتها يتيمه للسكن مع اخوالها في النجف ماذنبي اني تيتمت من صغري ماذنبي اني لم افهم مقاصد الناس ماذنبي اني طفله ...لم افهم من الحياه 💔 الا فقدان ابي....... ياابي لم ذهبت وتركتني بين الوحوش قد نه...