البارت _السادس عشر
روايه_ حكايه قاصره
بقلم _️اقبال الباشي
الدكتوره : للاسف فقدنا
الجنين و الله كتب عمر جديد للزوجتك طلعت من الموت بس تبقى تحت المراقبه تحسبا لأي تطورات بوضعها الصحي والحمد لله كنا متوقعين نخسر الرحم لكن توقف النزيف الحمد لله...كان ممكن نفقدها للمريضه بس إرادتها بلحياه اقوى وتجاوزت هل المرحله
خالد: شكرا دكتوره ماانسى وگفتج وياي
دكتوره : ولو دكتور خالد واجبي
مهيمن : الحمد لله والشكر المهم سلامتها ...
خالد : رجعت للبيت ورجعت نورا وبدلت لان دوامي
مهند : طمنت عليها ورجعت للبيت الحمد لله والشكر اغير ملابسي وارجع الها جنت مقرر تطلع من المستشفى البيتي ...
اعرف من خوفهم الوضع مو طبيعي اكيد متأذيه بسبب رجلها وخايفين هيج بس ماردت اسوي مشكله ...
ايات : فتحت عيوني جان الضوه قوي بوجهي ...
جانت ممرضه يمي سلامتج عيني ...
خلت ابرا بلمغذي ...
...بقيت فاتحه عيوني واحس جسمي كله يوجعني ..غريزت اللامومه دفعتني المس بطني ....
فدوه الجنين عايش مو ...؟
الممرضه : المهم سلامتج بعدج صغيره ويصير عندج غيره أن شاء الله
بقت دموعي تنزل ...بگلبي صار حقد على مهيمن وكره مااصاير ...
مهيمن : سلامتج يروحي
ايات : درت وجهي بأي وجهه انته تجي اطلع بره گمت اصرخ بعلو صوتي عصرت الفراش لي بأيدي گامت الكانونه تنزف لي بأيدي
مهيمن : اسف والله ...
گامت تصيح
اجه خالد دفعني بلگوه طلعني لازم اوضحله والله من سمعت صوته تضحك وتگول روحي ماتحملت ...بس ماجنت قاصد اضربها واذيها
خالد : مهيمن روح للبيت صار عدها انهيار من وراك حالتها النفسيه زفت كافي ...
رجعت خليت الممرضه تنطيها مهدء ..
رحت للدكتوره الاختصاص سئلت على وضعها ...الحمد لله تگدر تنجب اطفال لان الكادر الطبي گدر يسيطر على العمليه ومافقدت رحمها لو صاير بيها شي ضمير راح يبقى معاق للابد ...
لان ماحاولت اطلكها منه بالاصل حاولت بس يئست ...
جنت أدافع الها ومااسمحله يضربها بس هلمره ماگدرت أنقذها منه...جنت كاره نفسي وخجلان لان مهيمن اخوي ...
اصلا خجلان اباوع بوجها ...
مرت ساعه ورحت شفت وضعها متحسن قست الضغط وشفت علاجها والطبله مالتها
أنت تقرأ
حكايه قاصره .....الكاتبه بنت الباشي
Romansa(الروايه حقيقيه )💯💯 تحكي مظلوميه فتاه من بغداد بعد عودتها يتيمه للسكن مع اخوالها في النجف ماذنبي اني تيتمت من صغري ماذنبي اني لم افهم مقاصد الناس ماذنبي اني طفله ...لم افهم من الحياه 💔 الا فقدان ابي....... ياابي لم ذهبت وتركتني بين الوحوش قد نه...