ادعى اللقيطة (باللهجة الجزائرية)

الحلقة 4

ابراهيم : أقعد اولدي نحكيلك حكايتها ، بدا يحكلي واش جوزت و شكونها و كيفاه تلاقاو أنا بقيت حاير طفلة صغرونة و بريئة جوزت قاع هذا شي ... سندس اسم شباب كيما عينيها موهيم من بعد ما كمل هذرتوو روحت لغرفتي حطيت راسي و بقيت نخمم فيهااا و على شي لي عاشتووو
سندس تحكي : من بعد ما رجعت لبيتي لي في المطعم كنت قلقانة منو واش يحسب في روحو يحطني في ثقيل 😤 تسطحت على فراشي جات بين عينيا صورتووو شحااال شباب و خزرتووو كل شي فيه شباب اوووه سندس ارقدييي ماش وقت تمعشيق .... من بعدها تعداو ثلاث أيام ما شفتوش كنت في المطعم كانت 8 تاع ليل و كيما غلقنا عمي براهيم راح لداره و انا نغسل في ماوعن  حتى نلقى يد تحطت عليا أنا من الخوف وخرت و هو يقدم أنا نوخر و هو يقدم خفت منو كانو عينيه دم و ريحته كلها شراااب حط يديه عليا و بدا يتحسس في جسمي قلتلو : قيس تعيش بعد مني و هو لا حياة لمن تنادي بدا يحرش فياااا ،انا ما لقيت واش نعمل كان في يدي طبسي و عطيته على راسو طاح في الارض جيت هاربة مي خفت نكون قاتلة روحت لعنده بلعقل نشوفو الا حي كان دايخ برك ... هزيتووو و نحاول كيفاه ندخلوو لبيتي اوووف كان ثقيل بزااااف ،بسيف حطيتو فوق سريري و جبت قطن و دوااا و نمسحلووو على الجرح ...