ادعى اللقيطة (باللهجة الجزائرية)

الحلقة 41 و 42

قيس يحكي:
عروق يديا برزو ،و عينياا ولاو دم ،كره و حقد خارج منهم
أنا: كل بسبابك ،بسبابك أنت ،و نزير عليها و هي تكح
أنا: و الله يصرالهااا حاجة حاجة ندمك على نهااار لي ولدتي فيه
مايا: ق..قق..قيسس
طلقتهااا و شديتهاااا و قلتلهاااا
أنا: تروحي منااا تجيبي ولدك درك ،راكي فاهمة ! هزتلي غير براسها ايه
هي خارجة و ليث دخل و يخزر فيها
ليث: واش صرااا
أنا: ليث كيفاااه عمليتهااا طمني صاحبي
ليث: و الله مزااال ما باين والووو
تعدات ساعة لقيت مايا جات و في يدهااا الصغير ،كان ليث مزااال معايا
انا:ليث تعيش حاب ندير  dna للصغير حاب نشوف نتيجة ليوم
هي بقات باهتة حسيتهااا خايفة من نتيجة
مايا: بصح هذا ولدك ماراكش داير فيا ثقة هئ هئ
أنا: ثقة راحت في داك العام يا لالة أنت محيتيها ،بلعيييي
ليث: بصح نتيجة على أسبوع
أنا: يعيشك صاحبي دير البوسيبل باغي نتيجة قبل ما تفطن سندس
ليث: نشوف واش ندير ...

شادية تحكي :
كنت منين الغرفة تاع قيس و سمعت واش كانو يحكووو دزيت الباب و دخلت قدمت ليه و نخبط في صدرووو
أنا:بسبابك راهي في الحالة هذي بسبابك ،هئ هئ
ليث بعدني منووو و يعنق فيااا و أنا دمووعي على خدي
أنا: و أنت يا وجه شررر ،أقسم لك يصرااالهااا حاجة نقتلك
مايا: اووو لي يجي يهدد فياااا
قيس: بلعييييي
هزيت يدي و عطيتهااا كف
أنا: هذا يجيك منو ما كثر كون يصرالهااا حاجة
راحنا الكل مع ليث باش يخدمو الاختبار ، شويا و وليت مع ماما لي خليتهااا مع أيمن
أنا: كاش خبر
أيمن : لا و الله مزااال حتي واحد ماراه يخبرنا بشي
شوياا و نلقاااو طبيب خارج جرينا العندووو
طبيب : مممم المريضة تعدات مرحلة الخطر ،بشفاء عليها
خزرت في ماما و أيمن و عانقتهم
أنا: هههه علابالي قوية ما ينخافش عليها
جااا ليث و قيس خبرناهم فرحووو بالخبر راح قيس لغرفتهااا يشوفها ...