.
"سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"
الفصل السادس عشر من رواية "خَيطْ".
[جونغ إن؟]
إلتفت بكامل جسده ليرى المناديه له ، إتسعت عينيه حالما رأى أنها المعترفه له بحبها..
هو لم ينسى لها ذلك حتى مع ثمالته..
هي أيضاً نفس تلك الفتاة التي كانت ترتدي الاسود في البار..
لو أنه أي رجل أخر لقبلها وحملها وأخذها لمنزله ليقضي ليلة فاسده معها..
لكنه كاي وهي يونهي..
هو لن يؤذيها..
[أمم أكنتِ هنا؟]
جعدت حاجبيها بخفه لتقول : هل ثملت؟
[قليلاً..]
هل هي تتحدث معي بشكل طبيعي؟
أعني هل هي بخير مع رفضي لها؟!!
[إذا كيف ستذهب لمنزلك؟ أنا لا أجيد قيادة السيارة وإلا لأوصلتك..]
بعثر شعره ليقول : سأذهب بعيداً لأخذ أجره..
نفت لتقول بينما تمسك بيده المليئة بجروح الخياطه : الطريق هناك طويل ، فلتأتي معي!
إتسعت عينيه وهي تسحبه بشكل طبيعي..
فتحت باب منزلها وهي مستمتعه بالمشاعر المضطربه التي تزورها لمسكها ليده!
[لا أظن أن هذا ينفع..]
قالها وهو لا يتحرك للدخول في منزلها..
تتساءلون لماذا هي تفعل كل هذا؟
لكي لا تترك فرصه للندم لاحقاً!!
[بربِك! أنت لن تفعل أي سيء بي أنا أعرفك أيضاً سأضربك إن فعلت لا تقلق~]
قالتها بينما تبتسم بخفه ليمسك برأسه المتصدع من كل تعب اليوم ليقول : أنا أستطيع أن أنادي صديق أو-
[فقط فلتبقى هنا! أنت ستنام في الاريكه وأنا في غرفتي! ما المشكله؟؟]
سحبت يده وهي تنظر لها لتجلسه على الاريكه وتقول : سأجلب لك غطاء!
همهم وهو يمسك رأسه الذي يؤلمه من الدوار ليشعر بعد ثوانٍ بيد تمسك بيده وتقول بينما تعبث بها : دوار الثماله؟
أنت تقرأ
خَيطْ | KAI | مكتملة & تم التدقيق
Lãng mạnالرواية : خَيطْ. . لنقل أني لم أفكر بالحصول على المكانه العالية لكني حصلت عليها برغبة الآخرين، أنا صنعت نفسي وهم من أعطوني إهتمامهم، ربما أو رائع للأخرين لكني بدأت أجهلني لركضي للأمام دون الإلتفات لنفسي.. حسناً أنا نسيت نفسي.. [كيم جونغ إن , كيم كاي...