.
"سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"
الفصل الرابع والعشرين من رواية "خَيطْ".
[جونغ إن-اه فلندخل~]
همهم لها بخفه ليتنهد بطول وهو لا يملك الطاقه للدخول والتمثيل ان كل شيء حدث بخير ..
[أمي وإن رأتك حزيناً او متضايقاً لن تكثر السؤال لذا فلتدخل براحه!]
هو دخل ومن الجيد انه فعل..
حصل على الكثير من الاهتمام من والدة حبيبته ، صنعت له الكعك الذي يحبه بعيداً عن طاولة العشاء الممتلئة والكثير من التربيت على الكتف والرأس..
[عزيزي جونغ إن هل ترغب بالنوم هنا؟]
قالتها والدة يونهي وهي تضع الفاكهة على الطاوله لتربت يونهي على معدة كاي وتقول : أمي انتِ خدعتيه جيداً هذه المرة !
اغمض المقصود عينيه بشدة لمعدته الممتلئه ليقف ويقول : أشكرك عمتي على هذه الضيافه ، اشعر وكأني زرت جدتي!
تنهدت والدة يونهي لتقول : إذاً بدلاً من الإحسان لك بلا مقابل فلتصنع لي حفيدا وبأسرع وقت!
نظر كاي ليونهي ليقول بينما يضع يديه داخل جيوب بنطاله : الأمر يسعدني بالفعل~
أصبحت انظار الاثنين ملتصقة عليها لتقف وتسحب يده لتقول : أمي نحن سنتجول تصبحين على خير!
[إن إحتاج الأمر لا تعودي للمنزل~]
[أميي!!!!!]
قالتها بعدم تصديق ليضحك كاي ويقول : هيا فلنذهب لقد أخذنا موافقتها وبشكل جيد!
حسناً والدة يونهي تعلم أن كاي بحال سيء وهذا يظهر على ملامحه المظلمة..
رفض عائلته متوقع لذا هي تركت يونهي تبقى معه لربما يخففان عن بعضهما بدلاً من بقاء كل واحد منهما في مكان..
[ما رأيك بالنبيذ؟]
قالتها وهما يمشيان بجانب الحديقه ليقول : ألستِ غاضبه؟..
[لماذا؟]
قالتها مستغربه ليقول : رفض أمي و-
[في هذا الحال أنت لا تحتاج لأن تسأل عن حالي فبهذه اللحظه انت الوحيد الذي يملك الأولويه للحزن والضيق!]
توقف عن المشي لتتوقف الأخرى وتلتفت له ليقول بينما يوسع يديه : عانقيني..
![](https://img.wattpad.com/cover/210392190-288-k951227.jpg)
أنت تقرأ
خَيطْ | KAI | مكتملة & تم التدقيق
Lãng mạnالرواية : خَيطْ. . لنقل أني لم أفكر بالحصول على المكانه العالية لكني حصلت عليها برغبة الآخرين، أنا صنعت نفسي وهم من أعطوني إهتمامهم، ربما أو رائع للأخرين لكني بدأت أجهلني لركضي للأمام دون الإلتفات لنفسي.. حسناً أنا نسيت نفسي.. [كيم جونغ إن , كيم كاي...