_3_

224 26 4
                                    

أبداً بلا هدفٍ مشيتْ
وما أردتُ بلوغ الراحة
وبلا نهايةٍ بدتْ دروبي
وأخيراً رأيتُني في دوائر، لا غير
تجوَّلتُ، ومن الأسفار تعبت
كان فاصلاً في حياتي ذلك النهار
متردداً أمشي الآن صوب الهدف
لأني أعرف: على دروبي كلِّها
يقف الموت، ولي يمدُّ يديه

من قصيدة الهدف

هرمان ||Hermann حيث تعيش القصص. اكتشف الآن