منزل ميكو
جالسة ميكو على سريرها تتكلم بالهاتف
تصرخ ميكو وبغضب تقول:(ماذا تقصد بهاذا?)
تكمل ميكو كلامها:(لايمكنك فعل هاذا فوتارو كما ان الامتحانات قريبة الم نكن نتجهز لهم لماذا تفعل هاذا الان)
يقفل كين الخط
تقول ميكو بغضب:(تبا ماخطبه?)في المدرسة
يتمشى كل من ميكو وفاي وجين مع بعض برواق المدرسة
يبتسم جين ويقول:(اول يوم بالأمتحانات يجدر بكم سيداتي الأجابة جيدا)
ترد عليه فاي بطريقة مستفزة:(ها قد بداء مهووس الكتب بالتكلم)
يسرع جين خطواته و يسبقهم جين قائلا بتكبر:(استعد لهاذا اليوم منذ زمن)
تنظر فاي ل ميكو
ميكو تتمشى شاردة الذهن
تقوم فاي بضرب ميكو على ظهرها وتقول:(مالذي يشغل بالك)
ترد عليها ميكو:(انه فوتارو لااستطيع تصديق انه ترك المدرسة بعد كل الجهد الذي بذلناه معا)
تبتسم فاي وتقول:(لاتقلقي نفسك بشأنه هاذه حياته وهو ادرا بها ربما نلتقي مجددا لاتعلمين مايخبئه القدر)
تنظر ميكو ل فاي باستغراب وتقول:(عن ماذا تتكلمين?)
ترد فاي بابتسام:(انت حقا غبية)
يمر الاثنان من امام مكتب المدير
تنظر ميكو لمكتب المدير نظرة بسيطة وتكمل
المشي
تقول ميكو:(مالذي حصل?)
ترد عليها فاي:(حسنا انهم هنا من اجل ماحصل ل معلم تاغا قبل يومين)
تقول ميكو بحزن:(اجل هاذا مؤسف من عديم القلب الذي يفعل مثل هاذا الشئ)مكتب المدير
يجلس المدير على الكرسي وامامه يوجد رجلان ويبدو انهم محققين فيدرالين
يقول احد المحققين:(اذا انت تخبرنا انه كان مظرب نفسيا)
يرد المدير عليه:(لااعلم لكنه كان دوما غريب الأطوار وتصرفاته غريبة ربما كان يتعاطى او لااعلم لقد اخبرتكم بما اعلم عنه)
يقول المحقق:(وكيف تقوم بتعيين معلم مثل هاذا)
ينظر المدير للمحقق بقلق
يخرج المحقق الأخر كيس من جيبه وداخل الكيس يوجد السكين الذي قتل به ريو تاغا
يقول المحقق:(هاذه هيا اداة الجريمة والبصمات التي عليها تطابق طالب يدرس هنا)
ينصدم المدير من كلام المحقق ويقول:(هل تقصد ان من قام بقتل تاغا هو احد تلاميذه)
يقول المحقق:(بحثنا عن هاذا الطالب لكن لم نجد له أثر ولكن عرفنا انه يدرس هنا)
يقول المدير بقلق:(وما اسم هاذا الطالب?)شقة ريو
يتذكر ريو لحظة قتل المعلم تاغا
يستيقظ ريو ويجلس باندفاع على السرير
يمسك ريو برأسه ويقول بقلق:(تبا)
أنت تقرأ
I'M KILLER/انا قاتل
Mystery / Thrillerمن أين بداء الأمر ،فالواقع السؤال الصحيح كيف بداء الأمر تتحدث الرواية عن فتى يدعى (ريو برينت) ينتمي هاذا الفتى من عائلة مافيا كبيرة وعاش طوال حياته كالحثالة لم تكن العائلة تعتبره فردا منها حتى أتته الفرصة ليثبت نفسه ولكنه فشل فشلا ذريعا وجعل مرتزقة...