ولج اتعيرينه بفلوسج شنو كافي اني متحمله عليج ومخليتج بكيفج
اهههه شنو بالله كله من وراج خليتي اشتغل هاي الشغله وصرتو احوال وهسه اتكليلي صوجي
خلص انطيني فلوس خلي اطلع
شنو منين افلوس ولاعندي فلس ابد
وتعبي
انتي تاكلين واشربين واتنامين خلّصن
يمه اني مو بنتج
لا مو بنتي
اني كلت للناس هاي لكيناها
صدك يمه. اي
طبعا اني كل ظني يمي لان عصبيه هيج حجت ولان لاسنتها .......،...... رجعت للغرفه وسديتها. وظليت ابجي كعدت بالليل كلت خلي اروح اعتذر من امي
رحت لكيتهم كلهم مجمعين ويتفرجون تلفزيون
كتلها يمه اني اسفه يمه اني تعبانه
هي ولاحجت ولا اهتمت أصلا
شيماء كالت اكعدي اهنا
كعدت بس احس روحي غريبه ابينهم. همه يحجون ويضحكون
بس اني الغريبه ابينهم وامي ولا اتعيرني اي اهتمام
بحيث حسيت نار بداخلي وإحساس مال واحد يكعد يملخ بروحه ويعيط.
بقيت ع التلفزيون للحد الكل نامو
صبح الصبح ع أمل امي أتكون زينه وياي
مجمعين ع الريوك كعدت حالي حالهم
همه يسلفون بحفله العرس واشلون وين
واني هم شاركتهم
همه مجهزين كل شي
كان الأسبوع الجاي العرس ...... فرحت اول عرس عدنه ...،،، جهزو وكملو كل شي
مر الأسبوع اني شغلي ويه نسيمه صار قليل خصوصا بعد زواج نمارق. لان بنتها تمول افلوس
صارر كل شهر مره واني بعد سالفه ماهر كرهت الركص لكن اني أحب ماهر اعشقه وتفكيري بيه وأريد بس اختلي بروحي حتى أظل احلم مرات اتندم ع حبي ومرات اكول لو مطاوعته
صار العرس مال اختي سوها بقاعه
طبعا صارو اهلي من اصحاب الملايين طلع امي مشتريه عماره وبيها محلات واكو بيوت باسم اخواني الاصغار
كنا بالقاعه اني جابت اختي العروس عرس خرافي بذاك الوقت كانت القاعه بس للاغنياء
اني واخواني وااختي شيماء كعدنه ع ميز سوه
وإجت امي يمنه بس امي ابد ماتهتم بيه
طبعا هذه الإحساس كان يقطعني من داخلي
بس بالعه حزني بگلبي
أنت تقرأ
رواية العار
Ficción General الضروف تجبر الانسان على مصير اظلم وبشع ومرات نضحي للناس الي نحبهم لكن لناس ماتسوه التضحيه .
