Enjoy..._________________
"إذا تاي تاي..تكلم الآن !"
نظرت له بخبث..عليه أن يتكلم
مثل ما حدث البارحة..فلطافته و هو ينطقها..
كانت بالفعل كثيرة على قلبي.."أباا ؟!"
سأل بلطافة مميلا رأسه بعبوسه اللطيف..
اللعنة ؟!..أنت لطيف للغاية..بدأت بقرص وجنتيه و تقبيلها عدة مرات..
"كيف أنت لطيف هكذا ؟!"توقفت عن دغدغته و تلك الأشياء قائلا
"هل تاي تاي يريد اللعب مع أبا ؟"بدأ يوميء محتضنا إياي..
"إذا فزت سأهديك لعبة جمييلة للغاية"
"لبة شميييلة"
صاح بلطافة و أنا حرفيا
أصبحت ميتا بسببه.."أجل لعبة جميييلة..إذا أدخلت الكرة في مرماي ستحصل عليها"
أمسك تاي الكرة الصغيرة للغاية
ليجلس على الأرض ثانيا من ثقلها..رماها و هو جالس على الأرض
و أنا تصنعت الهزيمة لكي يفوز لطيفي.."أوه أنت أفضل مني تاي تاي..
لذا هديتك في الطريق..تعال لنجلبها معا"
أمسكته في نهاية حديثي لألبسه حذاؤه..
و أنا إرتديت حذائي بعده...حملته محتضنا إياه بقوة
"ماذا يرغب تاي تاي كهدية ؟"بدأ يفتعل بعض الحركات..
أنزلته لأفهم ما يقصده..أوه..إنه يقصد سوبر مان..
بما أنه رفع قبضته عاليا.."حسنا لك هذا"
قلت لأفتح يدي و هو أمسكها بسرعة..
هل هو يحبني لتلك الدرجة ؟!..
لطيييييف...أوقعت المفاتيح في منتصف الطريق..
لأقرفص و أمسكها..و لكن المشهد الذي أمامي إستوقفني..
طفل صغير يبتسم و سيارة أمامه تحاول
أن تتوقف في الوقت المناسب...هل أخبرتكم قبلا بأني أكره السيارات ؟!..
تاي...
إحتضنته لأدفع نفسي بقوة للناحية الأخرى..
و السيارة قد توقفت على مقربة منا.."هل أنت بخير ؟"
سألني أحد المارة و أنا على الأرض
أحتضن تاي بقوة في وضعية أشبه بالجنين.."أجل"
قلت مستقيما"أبااا"
صرخ تاي باكيا و أنا أحاول تهدئته..
أخذته أحد المارة مني لتبدأ بهزه
و هي تنتحب
أنت تقرأ
MY FLOWERS ✔
Fanfictionأتعلمون كم هو مؤلم قطفها ؟!.. قد تبدو لك جميلة لكنها مزينة بالشوك.. إنها الزهور !.. تسائلت مرارا و تكرارا هل يُزرع الشوك ؟!.. إن كان كذلك فربما هو نبتة حياتي !... [ شكرا..كانت كلمة صغيرة تخرج من فمي كل لحظة معبرة عن مدى إمتناني لوجودكم].. رواية مشتر...